منتديات عرب سكس
ka7ba - neswangy افلام و صور و قصص سكس عربي
الخميس، 3 أكتوبر 2013
الأربعاء، 21 أغسطس 2013
اْسعد وامه ماريان والوحده والحرمان (قصص سكس محارم مش حتلاقيها فى اى حته بالضمان كمان
اْسعد وامه ماريان والوحده والحرمان (قصص سكس محارم مش حتلاقيها فى اى حته بالضمان كمان
اسمى اسعد عمرى 23 عاما
تبدأ حكايتى مع امى من سبع سنوات تقريبا , امى عندها الان 46 عاما اسمها
ماريان نعيش فى احدى المدن الساحليه فى اكبر بلد عربى
امى ماريان امرأه جميله جدا ذات جسم جميل جدا , لها صدر كبير بعض الشئ
وارداف هائله تهز اى قلب ينظراليها .
كنا تعيش انا والدتى وحدنا بعد ما هجر بابا ماما من سنين بسبب المشاكل
والغيره , الخ
كانت امى تعيش بكامل حريتها فى منزلنا الفخم المطل على البحر مباشره
كانت فى الشتاء ترتدى اضيق الملابس الجيل التى تظهر صدرها واردافها
الجميله
وفى الصيف ترتدى القصير والشفاف , وكانت لا تنظر الى كولد او شاب بل
كانت تنظر الى كطفل صغير دائما
كانت امى تحبنى جدا جدا وكانت تخاف على من اى شئ
فى احد الايام كنا فى النادى وكنت العب مع اصدقائى , لمحت رجل غريبا
يجلس مع امى ويتبادلا الضحكات والهمسات
قربت شويه منهم رايته ...انه انكل عادل جار ماما القديم فى منزل جدو
كانو يضحكون ويتهامسون بشكل غامض .لكنى لم اهتم كان عمرى وقتها 16 سنه
وفى احدى الليالى قمت من النوم لادخل الحمام سمعت اصوات فى حجره امى ذهبت
لاسمع السالفه .
.سمعت امى تتاوه ومعها صوت رجل يتنهد كانه متعب من شئ ما
رجعت الى حجرتى سريعا خائفا ..كنت خائفا لدرجه اننى خفت افتح عليهم الباب
ظللت حبيسا فى حجرتى اريد الذهب الى الحمام لكنى كنت خائفا جدا
اضررت ان افرغ بولى فى اصيص الزرع فى البلكونه .. وبعد ساعه تقريبا سمعت
باب الشقه يفتح ويغلق
جريت على البلكونه لاشاهد من كان عند امى ..رايته انه انكل عادل جار جدو
خرجت الى الخارج استطلع من بالخارح خائفا لم اجد احدا وجدت امى تخرج من
حجرتها الى الحمام شبه عاريه
كانت لا تلبس سوى كلوتها الاسمر الصغير الشفاف .. راتنى بالخارج ..سالتنى
انت واقف من امتى هنا يا اسعد قلت لها منذ خرج انكل عادل
قالت انت شوفت انكل عادل يا اسعد .. قلت لها ايوه وسمعت كل حاجه
وبكيت ودخلت مسرعا لحجرتى خائفا من ماما دخل امى خلفى مسرعا وقالت اسعد حبيب ماما اوعى حبيبى تقول لحد ان انكل
عادل كان هنا
ممكن يموتونى حبيبى
ماشى حبيب ماما
قلت لها اوكى ماما بس ليه ماما انكل عادل بيخش معاكى جوه بتعملو ايه
واشمعنى انكل عادل بينام بيدخل معاكى اوضتك وانا لأ
قالت حبيبى انت لسه صغير يا اسعد
انا دخله الحمام اخذ حمام ورجعا لك حالا
دخلت ماما وعادت بعد عشر دقائق
كانت ترتدى روبا طويلا ساترا لجسمها
جلست ماما معى وقالت لى ان انكل عادل كان بيعطيها حقنه لانها مريضه ..
طبعا ساعتها كنت اعرف ماذا كان يفعل انكل عادل لكنى تصنعت البراءه
لقد تنبهت الى جمال امى وروعه سيقانها وقوامها وجمال صدرها الجميل ذا
الحلمات الكبيره البنيه اللون
لاول مره افكر فى امى بمفهوم اخر تماما
لقد انتصب قضيبى لاول مره على امى وضعت يدى يدى اتحسسه المسه ادلكه بشكل
عفوى
كانت هذه هى المره الاول التى اداعب فيها قضيبى بهذا الشكل المثير
فانا لم افكر مطلقا فى الجنس ..اطلاقا
وكنت متعودا على جسم امى وهى فى البيت . كان عاديا جدا ان اشاهدها وهى
خارجه من الحمام بالكلوت بفقط
لكن الان الوضع اختلف تماما
داعبت قضيبى بشده حتى انزلت لاول مره فى حياتى المنى وكان كثيرا جدا
وساخنا للغايه
بصراحه انا لم اكن مستعد لهذه الكميه الكبيره من السائل الابيض الساخن ..
لذلك جائت دفعاته كلها على ملاءه السرير وبللتها تماما
لم اكن اعرف ان هذا من السهل اكتشافه
ولم اكن اعرف ان لهذا السائل رائحه نفاذه تعرفها اى امرأه
قمت وازحت الملاءه من على السرير ووضعتها جانب السرير ورحت فى نوم عميق
فى الصباح قمت من نومى لم اجد الملاءه .. يبدو ان امى اخذتها للغسيل
خرجت وجدت امى تقف فى المطبخ .. صباح الخير ماما... صباح الخير اسعد ..
ها نمت كويس حبيبى ..ايوه يا ماما نمت كويس قوى
قالت كويس حبيبى انا هدخل الان اضع لك ملاءه نظيفه بدلا من المتسخه
نظرت اليها وجدتها تنظر الى تنتظر رد فعلى ... قلت لها اسف ماما لقد وقع
منى كوب الماء عليه ليله امس
قالت عادى حبيبى خد بالك المره الجايه
دخلت حجرتى العب على الاتارى دخلت ماما ومعها كوبا من اللبن الدافئ على
غير العاده .. تفضل حبيبى اشرب اللبن ده
تظرت اليها مستغربا ...قالت اشرب حبيبى علشان صحتك
اخذت الكوب وشربت الحليب وامى تنظر الى نظره مختلفه
وقالت لى انت كبرت يا اسعد وبقيت راجل وانا مش حاسه بك
ابتسمت لها واخذتنى فى حضنها وضمت راسى الى صدرها بقوه
وظلت راسى مدفونه فى صدرها الدافئ دقائق طويله تمنيت ان تستمر اطول مده
ممكنه من يومها اهتمت بى ماما كثيرا واخذت تجلس وتتحدث الى كثيرا .
فى احد الايام وانا فى النادى كنا نتحدث انا و*****ى وتطرق الحديث عن
الجنس والبنات
وكان صديقى هانى اقرب انسان لى يحدثنى عن مغامراته مع ابنه خاله وبلغنى
انه ليه صور جنسيه عنده فى البيت
طلبت منه احدى هذه الصور لكى تساعدنى على العاده السريه . ذهبت معه
واعطانى عشرون صوره ملونه كبيره
بها اوضاع مثيره . اول ما شهدتها حتى بدات ادلك قضيبى وافرغ شهوتى
اخذتها معى الى المنزل وخبأتها فى مكان يصعب على اى احد العصور عليه لقد
خبأتها خلف مراءه التسريحه فى حجرتى
وفى كل مساء اخرجها واشاهد ما فيها من اوضاع كان احب المشاهد الى
هذا الوضع الذى كان ينام فيه الشاب ذو القضيب الطويل على ظهره وتنام
فوقه فتاه ذات صدر كبير
وكان قضيب هذا الشاب يخترق كس هذه الفتاه وفى احدى الليالى ظللت امارس
العاده السريه اكثر من اربع مرات
حتى نمت من التعب والارهاق والصوره جوارى على الوساده
فى صباح اليوم التالى ايقظتنى امى قمت من نومى ناسيا هذه الصوره التى لم
اجدها اصلا
قمت ودخلت الحمام وعدت الى حجرتى وتذكرت الصوره لم اجدها ولم اجرأ على
السؤال عنها اصلا
تملكنى بعض الخوف من امى ... يا نهار اسود لو وقعت هذه الصوره فى يد امى
مكست فى حجرتى انتظر رد فعل امى معى.. بعد قليل دخلت امى واعطتنى كوبا
من اللبن وقالت لى خد هذا يا حبيبى علشان صحتك
اخذت الكوب وشربته
سألتنى ماما عن *****ى فى النادى
قلت لها كلهم كويسين ومحترمين
قالت لى حسنا
مر يومين دون ان افعل شئ من الخوف
وبعد عده ايام اشتقت لهذه العاده مره اخرى واخرجت صوره من الصور بعد ما
تأكدت ان ماما قد نامت
كانت هذه الصوره لفتاه تمص قضيب شاب وتضعه كله فى فمها ... تمنيت ان
اكون مكان هذا الشاب
وسرحت مع الصوره ممسكا قصيبى بيدى والصوره بيدى الاخرى وفجاءه انفتح باب
الحجره لاجد ماما امامى تنظر الى
اسعد بتعمل ايه
ده اللى انا خايفه منه
يا لهوى
صحتك يا بنى
تسمرت من الصدمه ومن هول المفاجاءه
قالت لى قوم قوم على حيلك لم استطيع الوقوف كان قضيبى منتصبا جدا كان
قد قرب على الانزال
جائت الى مسرعا وخطفت منى الصوره وقالت انت معاك تانى من الزفت ده
قلت لها لا
قالت قول انت شايلهم فيم بدل ما اقطعك من الضرب
قلت لها طيب ماما بس اوعدينى انك ما تضربينى
قالت قوم هات بقيه الصور بدل ما ابهدلك
قمت واخرجت بقيه الصور واعطيتهم لماما وانا فى شده الخوف والخجل
اخذت ماما الصور ودخلت حجرتها وبعد نصف ساعه عادت قالت لى قوم .. انت مش
هتنام لوحدك تانى ..انت هتنام معى من هنا ورايح
انا خائفه عليك تعمل حاجه تانى
اخذتنى الى حجرتها وقالت لى نام هنا واشارت الى ناحيه السرير اليمنى
لقد لمحت الصور على الكوميدنو وعلى الارض مبعثره ..لم اجرأ على التقاط اى
منهم
نمت على السرير ولم يغفل لى جفن لمده ساعه
ونامت امى جوارى واعطتنى ظهرها كنت انظر الى مؤخرتها العاليه بتلذ
واشتياق كنت اتمنى ان المس تلك المؤخره الجميله
نمت من شده الغيظ وانا اتحسر على عدم قدرتى للمسها
فى الصباح ايقظتنى امى من نومى كان قضيبى منتصبا نظرت امى الى وقالت يالا
قوم يا اسعد السلعه بقت 10
قمت من نومى لاجد قضيبى منتصبا جدا
خجلت ان اقوم من السرير حتى لا تراه امى منتصبا
لكنها قد رأته بالفعل نظرت امى الى وقال فوم يا اسعد وعينها غلى قضيبى
قمت وذهبت مسرعا الى الحمام وامى عينها على قضيبى تبتسم ابتسامه خبيثه
عدت من الحمام ومر اليوم سريعا وفى المساء دخلت انام بعد قليل تبعتنى
امى كنت ماازال مستيقظا
وقفت امى امام الدولاب واخذت فى خلع ملابسها تمام ووقفت عاريه امام
المرايه واخذت تبحث فى الدولاب عما تلبسه تناولت قميص ورى طويل
وخفيف جدا ثم تناول كلوت ابيض اللون رفيع جدا لا ادرى كيف ستلبسه
ثم جلست على طرف السرير وارتدت الكلوت ثم ارتدت هذا القميص الخطير
ثم وضعت بعض البرفان الحريمى المثير جدا ثم نامت جوارى واخذت فى تتقلب على السرير يمينا ويسارا
وانا عامل نفسى نايم
شويه وقامت الى الخارج وفتحت الباب وقفلته بشده لكى توقظنى
قمت من نومى الوهمى وخرجت وراء امى
وجدتها تجلس فى الصالون سالتها هو انتى لسه مستيقظه ماما
قالت ايوم يا اسعد عايز حاجة قلت لها لا
لقد اثارتنى جدا وهى تغير ملابسها
خرجت مره اخرى وقلت لها ايه البرفان الحلو ده ماما
نظرت الى وقالت عجبك قلت لها جميل جدا
هو انتى اللى حطاه قالت ايوه تعال شمه
قربت منها وجدت صدرها بارز الى الخارج والفتحه ما بين صدريها مرسومه
كقناه بين جبلين
قربت من ذراعها وشممت قلت لها جميل قوى ماما
قالت شكرا اسعد الريحه ده لا يعرفها الا الرجال الاشداء
قلت لها ما انا بقيت راجل
قالت لى مش باين
نظرت لها مستغربا وقلت ليه بتقولى كده ماما
قالت ابدا
يالا قوم نام
دخلت انام وفكرى كله فى صدر امى واردافها الحلوه
تبعتنى امى وقالت لى اسعد لو عايز تدخل تنام فى حجرتك قوم يالا
قلت لها لا ماما انا عايز انام معاك فى حجرتك
قالت ليه يعنى
قلت انا نفسى انام بحضنك يا ماما
قالت طيب يا اسعد قول كده من زمان تعالى حبيبى
حضنتنى ماما بشده الى صدرها شممت صدرها ذا الرائحه الجميله ووضعت خدى
على صدرها احس بنعومته وطراوته
انتصب قضيبى بشده وازدات ضربات قلبى .. كان هذا اول مره انال من هذا
الصدر الجميل
تمسكت بصدرها بشده كاننى خائف عليه ان يطير منى احست امى بقضيبى المنتصب
يضرب فى بطنها بشده
تحسسته بيديها لمسته برفق ازداد انتصابه بشده رجعت الى الخلف من شده
المفاجأه
قالت لى هامسا مالك اسعد قلت لها ابدا ماما انا مبسوط كده خالص
قالت حبيبى لو تسمع كلامى هبسطك قوى
قلت لها هسمع كل كلامك ماما
قالت اى حاجه تحصل بيننا لا تقولها لاى شخص مهما كان
قلت لها ابد ابدا ماما ده سر بينى وبينك ...كنت اعرف ان هناك حدث كبير
سيحدث تلك الليله
ثم فاجئتنى وقالت طيب قوم ادخل حجرتك ولا تخرج منها ابدا لغايه ما اقولك
سمعت كلام ماما ودخلت حجرتى
خرجت ماما الى الصالون وامسكت الهاتف واتصلت على انكل عادل وقالت له
معاتبه انت اتأخرت ليه
طيب فى ستين داهيه مش عايزه اشوف وشك تانى
يا خبر
لقد كانت تنتظر انكل عادل
ولست انا من عليه العين
دخلت ماما حجرتى وقالت لى اسعد تعالى يالا نام
دخلت حجره ماما وجدتها تخلع هذا القميص وتردتدى فميص غيره اكثر حشمه
ونامت جوارى
قلت لها ماما انت لسه صاحيه
قالت ايوه عايز حاجه
قلت لها عايز اجى فى حضنك
قالت بعدين بعدين
لقد كانت هذه اللعوب تفعل بى من شويه هذه الحركات لكى ادخل انام واسمع
كلامها لكى يخلو لها الجو مع انكل عادل
نمت حزينا جدا لما فعلته معى من سخريه
واصبحت لا اتحدث اليها نهائيا لمده يومين حتى انها لاحظت هذا وفى اليوم
الثالث طلبت منها ان ادخل انام فى حجرتى
قالت لى لا
نام هنا
قلت لها انا حاسس انى مضايقك
قالت ليه يعنى ولا مضايقنى ولا حاجه
قلت لها طيب ممكن تأخذينى فى حضنك
استعدلت ماما نفسها واخذتنى فى حضنها ووضعت راسى فى حضنها وقالت لى ايوه
يا اسعد مبسوط كده
قلت لها لا
ابعدتنى عنها وقالت امال عايز ايه
قلت لها عايز اشوفك بالقميص الوردى
قالت عايز تشوفنى بماذا ؟
قلت لها خلاص خلاص
قالت لا قول سمعنى
قلت لها خلاص يا ماما انا هدخل انام فى حجرتى واسرعت خوفا من العقاب الى
حجرتى
دخلت حجرتى وانا اتوقع العقاب
بعد شويه طرقت امى الباب ودخلت بهذا القميص وهذه الرائحه النفاذه للقضبان
قالت عايز تشوفنى بالقميص ده يا اسعد ولا اغيره بقميص تانى
قلت لها ممكن تغيريه ماما بس بعد شويه
قالت طيب يالا تعالى وراى
ودخلت حجرتها وانا ورائها ووقفت امامى وقالت عايز حاجه تانى اسعد ..
انا
مش عايز ازعلك ابدا
قلت لها عايز احضنك
فتحت ماما يديها واستقبلتنى فى حضنها وانتصب قضيبى مجرد لمس جسد ماما
احست ماما به وقالت اسعد ايه ده
قلت لها مش عارف
امسكت به بيدها وانا فى حضنها
قالت اسعد انت عندك قضيب كبير
امسكته بيداها من فوق البنطلون
لم احتمل انتصابه تحت البنطلون كنت اريد ان استعدل له طريق اسفل
البنطلون لكنى لم استطيع
كانت الثوانى تمر كالدهر
دفعتنى ماما برفق وقالت لى يالا ننام
نمت على السرير وقالت ماما مش عايز تشوفنى بقميص تانى غير ده
قلت اه يا ماما
قالت طيب ادر وجهك لغايه ما اقلع
انا اصلا لم احتمل كلمه اقلع هذه ادرت وجهى وقضيبى منتصبا ثم سرقت نظره
اليها سريعا لاجدها عاريا تمام
كانت مؤخرتها تعلو وتنخفض وترتفع مه كل حركه ليداها فى الدولاب
ادرت نظرى وعدت سريعا كما كنت
قالت ماما ايوه يا اسعد
يا لا شوف
ادرت وجهى لارى امامى ماما بقميص نوم اصفر شفاف جدا وقصير جدا يظهر
افخادها ويديها وصدرها قمت واقفا على رجلى من حلاوه الصدمه
ارتميت فى حضنها و..
ادرت وجهى لارى امامى ماما بقميص نوم اصفر شفاف جدا وقصير جدا يظهر
افخادها ويديها وصدرها قمت واقفا على رجلى من حلاوه الصدمه
ارتميت فى حضنها و وامسكتها من اعلى كتفيها وقبلتها من خديها قبله طويله
ذات صوت عالى
ابعدتنى ماما بيديها وقالت لي بتعمل ايه يااسعد
قلت لها اسف ماما بس انا عملت كده من حلاوتك .. انت حلوه اوى يا ماما
قالت لى طيب فيه حد يعمل كده مع مامته يا اسعد
قلت لها ماما انا حاسس انك صحبتى مش امى
وبحبك خالص خالص ونفسى اعمل اة حاجه تأمرينى بها وهفضا اسمع كلامك طول
عمرى وانفذ اى شى
تطلبيه منى
ابتسمت لى وقالت ياه كل ده يا اسعد طيب تعالى
قربت منها اخذتنى فى حضنها وقالت تعرف يا اسعد انت لو مش ابنى
قلت لها ايوه يا ماما
قالت لا خلاص
قلت لها ماما اعتبرينى صاحبك يا ماما انا نفسى تفهمينى
قالت طيب يا اسعد نام دلوقتى
قلت لها مستغربا انام ؟
قالت ايوه نام
اطفأت الانوار ونامت جوارى احسست انها تقرب منى
اعطتنى ظهرها
تقلبت كثيرا
اقتربت منى رويدا رويدا
الان هى تلتصق بى تماما بمؤخرتها الطريه
يااه
انتصب قضيبى تماما
ازدادت ضربات قلبى
تصبب عرقى انتابنى بعض الخوف لملمت بعض شجاعتى اقترب لقضيبى من مؤخرتها
على قميصها الحرير
ازداد خوفى وضربات قلبى
احسست بامى تدفع بمؤخرتها نحو قصيبى
سحبت نفسى للوراء من المفاجأه
قلت فى نفسى انها نائمه
اقتربت اكثر
سحبت نفسى الى الوراء مره اخرى
همست لى كانها نائمه : مالك اسعد كده هتقع من على السرير قرب شويه
اقتربت وجدت مؤخرتها امام قضيبى
انتصب اكثر واكثر اصبحت لا اتحمله داخل البنطلون مددت يدى اليه محاولا
اراحته
ارتطمت يدى بمؤخرتها ... احسست بطراوتها وجمالها
لم تصدر اى رد فعل تجاه هذا
استعدلت من وضع قضيبى داخل البنطلون كان الحجره مظلمه تمام
ترددت ان اكرر اندفاعى مره اخرى
مرت دقائق كالساعات
همست لى امى : اسعد اسعد انت صاحى
نعم ماما صاحى مش جاى لى نوم
استعدلت من وضعها واصبحنا وجها لوجه
احسست بانفاسها .. بنبضات قلبها
وضعت يديها على راسها
داعبتنى همست لى مالك حبيبى
قلت لها ماما انا بحبك قوى
ضمتنى لها وقالت وانا كمان يا اسعد
قلت لها انا عايز اقولك عل حاجه وخايف
قالت قول
قلت لها مش عايز انكل عادى يجى هنا تانى
قالت لى وبعدبن
قلت لها اعتبرينى انا صحبك الوحيد
قالت لى انت لسه صغير على الحاجات ده
قلت لها ابدا ابدا يا ماما انا كبرت ونفسى تعرفى انى كبرت وبقيت راجل
قالت ازاى
اقتربت منها اكثر واصدم قضيبى ببطنها وقلت لها مش عارف
قالت لى ماما نام يا اسعد يا حبيبى
قلت لها انا ساذهب لانام فى حجرتى
قالت لى برحتك
صدمت !!
قمت ذهبت الى حجرتى
تمددت على سريرى .. اخرجت قضيبى امسكته بيدى .. بدات فى تدليكه
دخلت امى راتنى , رات قضيبى
كده يا اسعد
انا عارفه انك كبرت بس مينفعش كده ... انا عارفه الافكار اللى فى راسك
بس مينفعش
قلت لها ماما انا حبيبك وخدامك .. حاسس بك وبشعورك
ابتسمت امى لكلامى
قالت انا هنام جنبك اليوم
نامت جنبى
اطفأنا الانوار
نمت جوارها
قالت لى احضنى
حضنتها
قالت احضنى قوى
حضنتها جدا
قالت كمان
انتصب قضيبى مره اخرى بشده
امتدت يداها اليه
همست لى امرا : لا تفتح عينك ماشى
ادخلت يداها داخل البنطلون
احسست بيداها الناعمتان تمسك بقضيبى
احسست بروحى تنسحب منى
نبضات قلبى زادت جدا
تخيات البافى
لم يكن هناك وقت للتخيل
بدء المزى يخرج من قضيبى
اصبحت يديها مبللتان منه , تسهلت عمليه تدليكها لقضيبى
تشجعت اكثر
امسكت بها
بحثت عن شفايفها فى ظلام الحجره
قبلتها فى خديها ثم شفتيها
استجابت معى اخيرا
اخذت شفتاي بين شفتيها
اخذت تمصهم بقوه
ادخلت لسانها فى فمى
احسست احساس جميل جدا انتابنى اول مره فى حياتى
تحسست بيدى على صدرها
حاولت اخراج بزها خارج القميص
فشلت المحاوله الاولى
قالت عايزهم
قلت اه
قال هتعمل بهم ابه
قلت نفسى ارضع
اخرجت بزازها الاثنين خارج القميص
كم كنت اتمنى ان اراهم بوضوح
طلبت منها ان اشعل النور
رفضت
امسكت ببزازها هجمت عليهم بشايفى
مصتهم لحستهم عضتهم باسنانى عصرتهم كنت اريد اكلهم
ازادت من تدليكها لقضيبى
احسست بانى سانزل
قلت لها انا قربت انزل
سحبت يدها بعيدا عنه
ارتحت قليلا
تعالى فوقى
صعدت فوقها
فتحت ارجلها بالكامل
خلعت بنطلونى وكلوتى
فى نفس اللحظه كان كلوتها طائرا فى الهواء
نمت على صدرها
امسكت بقضيبى
قربته قليلا لكسها
كنت اتمنى ان اراه
ادخلت راسع
دفعته بهمجيه وعشوائيه
دخل بالكامل
احسست بسخونه كسها
مررت هذه السخونه فى قضيبى ودخلت الى كل جسمى
ارتعشت فجاءه
قذفت حليبى فجاءه داخل كسها
احسست بانتفاضتها المتتاليه
حضتنى بقوه
وانا مازلت اقذف
احاطتنى برجلها حول ظهرى
حاصرتنى
لم استطيع التحرك كنت سجينا لكسها
لم اسمع منها اى كلمه طوال هذا اللقاء سوى الاهات والانين المكتوم
ظللنا هكذا اكثر من عشر دقائق حتى بدأ قضيبى فى الانتصاب مره اخرى
قالت قالت لى هامسا كفايه كده حبيبى النهارده
قلت لها وقد تملكتنى الشجاعه والجراءه وانخلع رداء الخجل عنى وعنها
وبعد ما اثبت الى نفسى اننى قادر على اشباعها تماما
قلت لها ماما انا لسه ما شبعتش منك
النهارده اسعد يوم فى حياتى
قالت لى وانا كمان يا اسعد
بس استريح شويه الايام لسه جايه كثير حبيبى
قلت لها طيب نعمل مره بس وبعدين نستريح
قالت برحتك يا حبيبى
بس مره بس
كان ظلام الحجره يعطىنا احساس جميل باللذه والمتعه لكنى كنت اتمنى ان
اراها عاريه
كنت اتمنى ان ارى حركه صدرها وهى تتلوى فى ميوعه ودلال
كنت اتمنى ان ارى ملامح وجها وهى تخرج الاهات المكتومه التى تخرج من بين
شفتيها
قالت لى ماما اسعد تعال نام على السرير انا هقوم ادخل الحمام وهرجع
الاقيك مغمض عنيك
انت فاهم يا اسعد
هزعل منك جدا لو بصيت على
قامت ماما من على السرير وهى تقول هامسه مغنيه اه يا كسى يا معلى حسى
اه
خرجت وعادت بعد شويه كنت مغمض عينى كما ارادت
اسعد
اسعد
عايز تشوف ماما
قلت لها نقسى
قالت فتح عينيك
قلت لها بجد
قالت بسرعه قبل ما ارجع فى كلامى
فتحت عينى وجدتها ترتدى روب اسود شفاف على جسمها
هممت بالنهوض
اسرعت قائلا اياك ان تقوم
خليك نايم
اطفأت الانوار مره اخرى
لم ارى اى شئ
احسست بالروب يطير على وجهى
اخذته كان رائحته مثيره جدا
قربته من انفى
اثارنى جدا
احسست بيدها تحسس على رجلى
وكأنها تبحث عن شئ ما
انها تقبل رجلى
ثم تتجه الى اعلى فخدى
يااه
انها تبحث عن قضيبى وسط الظلام
امسكته
ياه لو تفعل ما اتمناه !!
هذه حقيقه وليس خيال
انها تقترب منه بشفتيها
نعم
لقد تحقت امنيتى
الان اصبح بين شفتيها
ارتعشت من المفاجأه
امسكته بيدها ووضعت راسها على فخدى ووضعته فى فمها فى تلذ رهيب
قام وقام وقام
الان انه سينفجر
فى فمها
قلت لها حلو اوى اوى ماما
لم ترد على
وازدات فى لعقه بلسانها
ويداها تتدلك بيوضى برفق شديد
واصبحت اشد من اعصابى بشده
وهى تزيد من لعقها لقضيبى
وفجاءه
تركت قضيبى
واقتربت من وجهى
وهى ماسكه بقضيبى
وهمست لى
مبسوط اسعد
قلت لها جدا جدا
احسست بها تقوم
احاطتنى برجلها
امسكت قضيبى ووجهته نحو الهدف
ساعدتها بتوجيه
جلست شويه شويه
حتى دخل كله داخل كسها
ومالت علي بصدرها واستعدلت من نفسى لكى اتمكن منها جيدا
احطها بيداى
واخذت فى دفع قضيبى داخل كسها بقوه كبيره
ازدادت ضربات قلبى
لم اسمه منها اى كلام
سوى الاهات المكتومه
احست بان ضربات قلبى تزداد
نزلت من على وقامت
سالتنى
اسعد انت تعبت
قلت لها لا
ارجوك تعالى جنبى
قالت لى ما انا جنبك اهو
فى هذه اللحظه اكشع الظلام
لقد انارت الانوار
رايتها امامى تتصبب عرقا وتتنهد بصعوبه
قمت مسرعا حضنتها بقوه
قلت لها مالك ماما
قالت مفيش حبيبى
انا بس فكرت فى اللى احنا بنعمله واعصابى توطرت شويه
قلت لها من ايه يا ماما
قالت خايفه يا اسعد حد يعرف اللى بيننا ده
تبقى مصيبه سوداء
قلت لها ومين بس هيعرف
قالت مش عارفه
انا جائنى شويه خوف فجاءه
حضتها بقوه
واجلستها على طرف السرير
وجلست جوارها
وقلت لها اللى بيننا ده مش ممكن حد هيعرفه
ده انا وانتى سرنا واحد
وحياتنا واحده
انت مش مبسوطه منى
الم اعرف كيف ابسطك
قالت انا مبسوطه منك جدا جدا
انت ممتعنى جدا يا اسعد
قلت لها خلاص بقى يا ماما
مش عايزك تفكرى التفكير ده تانى
ثم نزلت على ركبتى على الارض امامها
ووضعت راسى على فخديها
وقلت لها من هنا ورايح
انا ابنك وحبيبك وكل شئ
وخدامك وعبدك
قالت يا اسعد انا خايفه نظرتك لى تهتز فى يوما من الايام
او تنسى نفسك امام الناس وتنظر لى نظره غريبه
قلت لها ابد ابد
انت امام الناس امى الحبيبه التى احترمها جدا
وهتشوفى ازاى والايام هتثبت لك انى هحترمك اكثر من الاول
ثم خرجت من الموضوع الجامد ده وداعبتها
وقلت لها بس انتى الحلاوه ده مخبياها فين
قالت بطل مياصه
قلت لها بجد
انت حلوه اوى
اهة
صدرك
ماله يا اسعد
ملبن يا ماما
قالت لى عجبتك
قلت جدا جدا
وانا هل اعجبتك
قالت يااه
اوى اوى اوى
قلت لها غامزه يالا نطفى النور
قالت لى برحتك
قلت لها نفسى اشوفه
قالت انت لسه مشفتهوش
قلت لها لا
ضحكت وقالت طيب استنى انا راجعه حالا
خرجت الى الحمام
وعادت
نامت بسرعه على السرير
وقالت عايز تشوف ايه
قلت لها انت عارفه
قالت طيب شوفه يا حبيبى عايز ايه
اة لقد خرجت تغسله وعادت
قربت من فخديها وحاولت ان اباعد بين ارجلها
لكنها داعبتنى رافضه
قلت لها عشان خاطرى ماما
ضحكت وقالت غمض عينك
اغمضت عينى
قال فتح عينك
فتحت لاجد امامى كسها الكبير امامى
انتابتنى رعشه من شكله
هذه اول مره اراه امامى بوضوح
لم اتمالك نفسى
اخرجت لسانى ولعقت كسها من تحت الى فوق
سمعت صرخه حنينه منها
اة حلو يا اسعد
كررتتها مره اخرى وكاننى العق ايس كريم
ادخلت لسانى داخل كسها
قالت دخله وخرجه بسرعه
فعلت ما تريد
احسست برعشاتها المتتاليه
اعجبتنى جدا طعم حليبها وزدت من لحسى لكسها بشده
ارتخت اعصابها جدا
واصبحت كالنائمه
واستسلمت لى تمام
كانت تباعد بين ارجلها
وانا ازيد من لحسى
حتى كاد قضيبى ينفجر
قمت رايتها نائمه وتضع يديها على بزازها
رفعت ارجلها ثم امسكت بقضيبى وادخلته فى كسها الملئ بحليبها
كان لزجا جدا جدا
اخذت فى دفع قضيبى فى كسها حتى بدات هى بمبادلتى الاثاره امسكت بشعرى
بجنون ووضعت يديها على ظهرى
وكادت تجرحنى باظافرها
كانت هذه المره كاللبوه المشتاقه
حركت كسها تبتلع قضيبى وكانت تمتلك زمام الامور
ارتعشت مره ثم اخرى
قالت لى اسعد يالا هاتهم بقى حبيبى
قلت لهامش عارف
قالت حبيبى يالا بقى طفى نار كسى
سمعت كلمه كسى منها لاول مره
اخذت بدفع قضيبى بقوه داخل كسها
وهى اخذت ترفع من صوت اهاتها وانينها واثارتنى جدا
حتى بدأت قذائف وحمم اللبن تنهمر فى كسها
وهى تتعلق برقبتى بشده
نمت عليها وهى تحتضننى وتقبلنى
ونمنا يومها حتى الصباح ونحن نحتضن بعضنا البعض
من يومها ونحن على وعدنا
واصبحنا نعيش حياه الازواج
وما احلاها عيشه
لها مذاق خاص
تقريبا اضعاف اى لذه اخرى
بعد ما اصبحت انا وامى مثل العشيقين وبعد ما استمتع كل مننا بالاخر اصبحت
حياتنا اكثر سعاده
اصبحت امى اكثر نضاره من الاول
واصبحت اشعر باننى رجلا واحمل مسئوليه (( طبعا مسئوليه امتاع امى )
وبعد ما نسيت امى انكا عادل جارنا تماما لم يكن هناك ما يعكر صفو حياتنا
الهادئة
الان اصبحنا ننمام مبكرا ونستيقظ مبكرا وكلنا نشاط وحيويه
ماروع اول لقاء كان بيننا
وما اروع اللقاءات التى كانت بعد ذلك
كل يوم متعه
اتى من مدرستى اجد امى تنتظرنى بلهفه
نأخذ متعتنا ونستحم سويا ثم نتاول الغداء وننام
واقوم بعد الظهر اذاكر دروسى ثم تأتى امى الى بكوب الحليب الكامل الدسم
اشربه ثم نستمتع مره اخرى ثم نستحم ثم ننام
كانت هذه هى وتيره حياتنا اليوميه كل يوم
حتى جاء الصيف وجلست كل اليوم مع امى فى منزلنا
نجلس اوقات طويله فى شرفه المنزل المطل على البحر مباشره
نشم الهواء ونحن نمسك ايدى بعضنا
ثم ننزل الى الشارع للتنزه والشراء
ثم نعود الى المنزل وقد اشتاق كل مننا الى الاخر
نرتمى فى احضان بعضنا ونستمتع باكبر قدر ممكن من المتعه الجميله
لقد فعلنا كل شئ مع بعض
مص ولحس ورضاعه وتتدليك وتحسيس واثاره وكل شئ
احسست باننى اصبحت شبعان من هذا الكس الجميل
بقدر ان امى كانت تفعل اقصى ما بوسعها لاسعادى وشعورى بعدم الملل
فهى كانت تبدل قمصان النوم كل ساعه
كانت كل ساعه بشكل
حتى جائنى شيطان المتعه وهمس لى بان امى تمتلك مؤخره تعتبر اجمل واحلى
وانعم مؤخره فى الدنيا
لماذا لا اجرب هذا الكنز
لكن كيف
كنت اعلم ان امى سترفض هذا
لكنى قررت ان اخوض التجربه
وفى نفس الليله كان موعدى مع المحاوله الاولى
كنت اعرف ان قنوات المالتى فيجن تعرض افلام جنسيه رهيبه كلها تقريبا نيك
فى الطيز بشكل مثير
فى هذه الليله كانت امى تنتظرنى فى حجرتها كالعاده لكنى لم اذهب اليها
وانتظرت امام الدش انتظر موعد عرض الافلام الجنسيه على المالتى فيجن
كانت الساعه حوالى الثانيه عشرا وبدأ عرض الافلام ولم تأتى امى
انتظرتها تاتى حوالى ساعه لكنها لم تاتى
ذهبت اليها وجدتها نائمه على بطنها بشكل مثير للغايه
اقتربت منها
مددت يدى اليها
استيقظت
ايه يا اسعد يا حبيبى انت تقلان على ليه
قلت لها ابدا ماما بس كان فيه فيلم جميل وايد شغال الان على الدش
قالت وهل الفيلم اهم منى
قلت لها ابدا ماما بس الفيلم شدنى اليه جدا
قالت فيلم ايه
قلت لها فيلم روعه
ياريت تشاهديه معى
قالت فيلم ايش
قلت لها فيلم حلو خالص
لملمت امى قميصها وقامت وقالت لى اياك يكون فيلم جنسى
ابتسمت وقلت لها تعالى بس
قامت معى
قالت لى هات بوسه اولا
قبلتها
قالت لى تعالى
اخذت يدى تحت يديها ملتصقه بصدرها واتجهنا الى الصاله
شغلت الدش وما ان رأت الفيلم حتى قالت بدلع: هو ده الفيلم
ونظرت لى نظره سكسيه رهيبه
قلت لها ايوه يا ماما
قالت وفيه ايه جديد
قلت لها مجرد تغيير ماما
فى هذه اللحظه كان بطل الفيلم يخرج قضيبه من كس الفتاه التى معه ثم قام
ببل قضيبه بريقه
ثم وضعه على فتحه طيزها ثم دفعه برفق ليدخل كله فى طيزها
والفتاه تصرخ باستمتاع رهيب
سرقت نظره لامى وهى تشاهد هذه المشهد وجدتها تركز بقوه فيه
تركتها تستمتع به واكملنا الفيلم للنهايه
ثم نظرت الى وقالت
انا مش عارفه هل هناك استمتاع فيه هذا
قلت لها لست ادرى
بس انتى رأيتى الفتاه وهى تصرخ مستمتعه
قالت لا
انها كانت تصرخ من الالم
قلت لها لا اظن ذلك
قالت لكنى لا ارى ان هناك استمتاع من الخلف
قلت لها من الممكن ان يكون هناك استمتاع
لكنى لا اعرف الى اى مدى هذه الاستمتاع
قالت يبدو انك احببت هذا الشئ
قلت لها ابدا
لكن يبدو ان هناك اشياء كثيره فى المتعه لم نجربها
نظرت الى بحده وقالت
يخيل لى انك ستطلب منى هذا
اياك ان تطلب منى هذا
فهذا الشئ يبدو مؤلما
وانا اريد ان استمتع ولا اتألم
قربت منها برفق
وجلست على ركبتى ووضعت راسى على فخديها
وقلت لها هامسا
اى شئ ترفضيه ان ارفضه
انا لا اريدك ان تتألمى من اى شئ
لانى احبك اكثر من نفسى
وانا اصلا لم اكن اطلب منك هذا الشئ
ثم قلت لها
ماما مش هترضعينى اليوم
قالت اووه حبيبى انت عايز صدر ماما
قلت لها ياريت
قالت طيب يالا قوم ندخل عشنا الدافئ
قامت امى الى حجرتها وانا التصق فيها من الخلف احتضنها بشده وقضيبى
يلتصق فى مؤخرتها بشده
دخلنا الحجره وارتمينا على السرير
واخرجت بصدرها واخذت فى رضاعتهم بنهم شديد
ثم انزلت قميصا الى الاسفل واتجهت بشفتاى الى رقبتها ثم الى بطنها ثم الى
قبه كسها
وهنا اخرجت لسانى واستلمت عملى فى كسها
اخذت الحس كسها هذه المره كثيرا
تقريبا نصف ساعه
حتى اصبح كسها ملئ بلبنها
شدتنى من شعرى لكى اقوم واضع قضيبى فى كسها
الا اننى تسمرت على كسها الحسه وادخل لسانى برفق واخرجه برفق
حتى استسلمت تماما لى واصبحت فى عالم من الخيال والمتعه
نزلت بلسانى متعمدا الى الجزء المثير الفاصل بين فتحه كسها وفتحه طيزها
واخذت بلحسه بلسانى برفق شديد
حتى انها انتفضت عده مرات وانا اعمل فى هذا الجزء
واصبح هذا الجزء هو قمه نشوتها فى هذا اليوم
ثم قربت لسانى من فتحه طيزها ولمسته برفق
وجدتها تنتفض وتهمس لى
اسعد انت عايز ايه حبيبى
قلت لها عايز اوصلك لقمه المتعه اليوم
اسعد انت مصمم على كده ولا ايش
قلت لها انا مصمم على اسعادك يا ماما
قالت اسعد انا خائفه اتالم
قلت لها ابدا
لن يؤلمك اى شئ
لكن عيشى معى هذه اللحظات الجميله
قالت اسعد طيب بالراحه على مامتك حبيبتك
خليك حنين مع ماما
هنا رجعت مره اخرى الى هذا الجزء المثير
ولمسته بلسانى .. واخذت بلعقه بلسانى كقطعه الايس كريم
ثم مددت اصبعى الى كسها المبلل الغارق بماءه
وبللت اصبعى منه ثم اقتربت بلسانى مره اخرى الى فتحه طيزها وانزلت فيه
ريقى ثم احسست باصبعى المبلل عليه برفق بحركه دائريه
وجدتها تتجاوب معى بحركات شهوانيه رهيبه
وهنا قمت بادخال اصبعى الصغير فى فتحه طيزها
ادخلت جزء صغير وهمست لها ايؤلمك هذا
قالت بتنهد ودلع لاءهة اوف
ثم ادخلت جزء اخر اصدرت تنهيده كييره لكنها لم تعترض
اكملت ادخال اصبعى بالكامل وابقيته فتره ثم اخرجته بسرعه
قالت اوف اسعد انا حاسه ان روحى تنسحب منى ماذا فعلت ؟
قلت لها اخرجت اصبعى
قالت لا حبيبى
ارجوك دخله تانى
وهنا قمت وادخلت اكبر اصابعى بعد ما بللته بريقى وماء كسها
ادخلته جزء جزء برفق شديد حتى دخل بالكامل وابقيته بالداخل
سمعتها تقول اة اوف انت بتعمل فيه ايه بس يا اسعد حرام عليك
انت تعبتنى جدا
سحبت اصبعى برفق الى الخارج
ثم ادخلته مره اخرى برفق حتى اصبح الطريق سهل جدا لاصبعى فى الدخول
والخروج
ثم ادخلته وحركته فى الداخل حركه دائريه بسيطه
قالت اه اه اه اسعد بالراحه انت بتعمل ايه
وهنا اخرجت اصبعى بسرعه
واخرجت لسانى ورجعت مره اخرى لتلك المنطقه ما بين فتحتى كسها وطيزها
واكملت عمليه لحسها
قالت بهمس شديد دخل اصبعك مره اخرى
وهنا عرفت انها احبت هذه الحركه
ادخلت اصبعى مره اخرى الى طيزها
ولسانى على كسها
ويديها تساعد لسانى على كسها
وهنا زدت من حركه الدخول والخروج فى طيزها حتى انتفضت وصرخت من المتعه
اسعد
قوم قوم ارجوك دخله
قمت ورفعت رجليها الى الاعلى ثم ابتسمت لها وقلت
احطه فين؟؟
قالت يووه بقى يا اسعد
حطه بقى
طبعا وبمبدأ اطرق الحديد وهو ساخن امسكت بقضيبى الثائر
ووضعت راسه على فتحه طيزها
حاولت ادفعه , لم اتمكن من ذلك بسهوله
خفت ان اضعه بقوه تتألم وتكره الموضوع من اوله
تراجعت عن الفكره ثم وضعته فى كسها الذى كان غارق فى ماءه وعسلة ولبنه
وكان قضيبى يسبح قى كسها بكل سهوله لكثره البلل
كان اللقاء ساخنا جدا فقد اخذت وقتى الكبير فى اللحس وتمهيد كسها وطيزها
تماما
استمريت فى دفع قضيبى فى كسها وقتا طويله
لدرجه انها طلبت منى التوقف لكى تذهب للحمام
وهناك طال وقتها وانتظرت وقتا طويلا
فى هذا الوقت وقعت عينى على علبه كريم موضوعه على التسريحه
اسرعت واحضرتها ووضعتها جوارى
وجائت ماما من الحمام
نظرت الى وقالت
اسعد انت اخذت منشطات
قلت لها لا طبعا ماما
قالت يهئ لى انك مثل الحصان اليوم وكأنك اخذ منشطات
قلت لها ابدا ابدا هل تعبتى
قالت ايوه تعبت جدا جدا
نظرت اليها بلهفه وقلت خلاص ماما ريحى نفسك . انا اسف انى تعبتك
نظرت الى بدلال وقالت انا تعبانه وعايزاك انت تريحنى
ثم خلغت قميصها واصبحت عاريه تمام
ورقصت بصدرها وقالت
قطعنى يا اسعد انا عايزاك تقطعنى اليوم
اعمل فى ما بدا لك
انا كلى لك
ثم ارتمت على بطنها وكانها تقول لى ضعه فى طيزى
رايت طيزها وهى تحركهم يمينا وشمالا بشهوانيه
ارتميت على طيزها اقبلهم بنهم شديد
الا انها استعدلت من وضعها واصبح كسها امامى
قبلته ونزلت الى فتحه طيزها يالا لها من رائحه
لقد وضعت بعض العطور الخفيفه على طيزها وكأنها تأذن لى بالدخول
قالت لى اسعد
انا مش عاوزه اتالم ارجوك
كنت اعلم انها وافقت على هذه العمليه الشاقه
فى هذه الساعه رفعت رجليها الى اعلى تماما
وساعدتنى هى بالرفع الى اعلى درجه ممكنه
ثم امسكت بعلبه الكريم ودهنت قضيبى الثائر
ثم وضعت بعض من الكريم على فتحه طيزها
ثم امسكت بقضيبى ووجهته برفق الى دنيا الخيال
وضعت راسه على الفتحه وبرفق شديد اخذت فى دفعه شئ فشيئا حتى دخل راسه فى
طيزها
وهنا احسست بسخونه لم احسها من قبل
كانه فرن حرارتها عاليه جدا
انتقلت تلك الحراره الى الى جسمى
واحسست انى يجب على ان ادخل باقى زبرى فى طيزها
لكننى تمهلت حتى لا تتالم
وبعد لحظات همست لى اسعد انت دخلته كله
قلت لها لا
قالت طيب دخل شويه كمان ولا تدخله كله
ادخلت جزء اخر
قالت اوف اح ا اح اح اح ح ح
اوفف
اةة
كمان
كمان
كمان
حتى ادخلته بالكامل داخل طيزها
وتركته دون اى حراك
الا اننى احسست بالحراره الشديده التى تساعد على القذف فقمت باخراجه فورا
كله
هنا صرحت
دخله
دخله بسرعه
هذه المره دخلته بالكامل مره واحده
صرخت
تألمت
تأوهت
تمايعت
تتدللت
ثم سكنت
ثم اغمضت عينيها وكأنها تتالم
قلت لها اخرجه
اشارت بيديها بالرفض
امسكت بقميص نومها المتناثر على السرير ووضعته فى فمها وامسكته
باسنانها وكأنها تنتقم منه
ملت عليها واخرجت القميص من بين اسنانها
وضعت اصبعى بدلا منه
عضت اصبعى
ثم فتحت عينها وجدتها وكأنها تبكى
قالت لى بصوت مبحوح
خرجه بالراحه ودخله بالراحه واوعى تخرجه خالص
اخذت باخراجه وادخاله بهدوء شديدحتى هدأت تماما واسترخت اعصابها واصبح
الموضوع اكثر سهوله ومتعا
وبعد لحظات قالت حبيبى لو عايز تخرجه ودخله بسرعه برحتك حبيبى
وهنا اخذت نفسا عميقا واخذت فى اخراجه وادخاله بسرعه وزدت من سرعتى حتى
بدأت تتالم لكنها كانت منفعله معى جدا جدا
قلت لها ماما انا خلاص هنزل
تحبى انزلهم فين قولى بسرعه ماما
اوه لقد فات الاوان
وانطلقت قذائف اللبن تنقذف فى احشائها فى طلقات متتاليه وهى تنتفض بشكل
مثير
وكانت مع قذفه تصرخ بقوه كاللبوه
وكانت شبه توحوح من اللذه والالم اللذيذ
كان قضيبى مازال منتصبا بعض الوقت من كثره سخونه طيزها
الا انه اخذ فى الانكماش وانا ما زلت اقف على ركبتى رافعا رجليها الى اعلى
خرج قضيبى
ارتميت على السرير منهمكا تماما
لقد طال وقت هذه النيكه كثيرا
واحسست ببعض الارهاق وكانت انفاسى تخرج وتدخل بسرعه رهيبه
وهى نائمه كالطفل الصغير البرئ
بعد قليل قامت وامسكت قضيبى بيديها ومسحته بيديها ثم وضعت راسها على
بطنى ونظرت الى وقالت
انت تعلمت الحاجات ده فين يا اسعد
انت خلتنى طائره فوق السحاب
انت خليت روحى تنسحب منى اكثر من مره
ابتسمت لها وقلت انبسطى ماما
قالت جدا جدا
قلت تألمت ؟
قالت مبتسما شويه شويه
قالت انا هقوم الان اخذ حمام انا حاسه باللبن جوه بطنى
وخرجت وغابت فتره فى الحمام
ورحت انا فى نزم عميق ولم انتظرها حتى تعود
وكانت هذه هى المره الاول التى اظفر بمؤخرتها اللذيذة
تبادل الامهات(قصص سكس عربى محارم اغرب من الخيال بضمان نهر العطش
تبادل الامهات(قصص سكس عربى محارم اغرب من الخيال بضمان نهر العطش
لن اقول اسمى
الحقيقى و سأسمى نفسى ( فاتن ) وانا ربه منزلى عمرى الان 39 سنه وانا خريجه
معهد سكرتاريه واداره اعمال ومثقفه نوعا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ما
فطوال عمرى اقرأ الروايات والقصص خاصه الرومانسيه ..
تزوجت لما
كان عمرى 19 سنه وسكنت فى حى شعبى زحمه جدا لا يختلف كثيرا عن الحى الذى
كنت اعيش فيه قبل الزواج . ولم اعمل ابدا طوال حياتى الا فتره قصيره قبل
زواجى عملت سكرتيره فى مكتب محاسب.
وزوجى يعمل شيف
فى احدى الفنادق الكبرى ومعى ولد ( معتز ) وبنت ( شهد ) ومعتز عمره الان
18 سنه وشهد 16 سنه , وتسليتى الوحيده فى الحياه الان هى الكومبيوتر
والانترنت .
وبالنسبه للحياه الجنسيه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
)مع زوجى فلقد كانت عاديه جدا لا اشتاق لها كثيرا ونادرا ما كنت اتمتع
فيها وكنت احس بنفور ناحيه زوجى حيث كان سمينا جدا و رائحه فمه سجائر و
حشيش دائما وان طوال عمرى فى خيالى فارس الاحلام الوسيم الرشيق الذى اقرأ
عنه فى الروايات طوال الوقت.
والحكايه
الحقيقه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) بدأت من حوالى ست سنوات ووقتها كان
زوجى مسافر للعمل فى السعوديه ونوعا ما كنت سعيده بأبتعاده عنى . ونظرا
لغلو المكالمات وقتها فلقد اشترى لى فى اول اجازه له جهاز كومبيوتر ووصله
انترنت من احدى المحلات القريبه و علمنى عليه كيفيه الشات والمحادثه حتى
نتكلم عليه بدلا من المكالمات التلفونيه الغاليه (نهر العطش لمن تشعر
بالحرمان ), ومن وقتها تفتح امامى عالم النت الذى رأيت و شاهدت عليه ما لم
اتخيله ابدا.
ولقد كان
لى جاره اسمها ( نصره ) وهى اكبر منى بحوالى سبع سنوات سمينه وفلاحه جدا
وغير متعلمه وربه منزل مثلى وزوجها يعمل سواق , وكان عندها بنتين وولد ,
البنت الكبيره تدعى ( ولاء ) وعمرها الان 23 سنه والبنت الوسطى ( اميره )
وعمرها 20 سنه والولد ( سامح ) وعمره 17 سنه وكان اصغر من ابنى بسنه واحده
وكانوا اصدقاء جدا جدا . وكان معتز ابنى يقضى عندهم اغلب وقته يلعب مع
ابنها الاتارى.
وكنت دائما
لا اراها فى بيتها الا بالكمبلزونات الداخليه التى تظهر اغلب جسمها السمين
, فى البدايه كنت لا اهتم ثم لا حظت نظرات ابنى معتز لجسمها , فمنعته
نهائيا من الذهاب لبيتهم .
ولكن
المشكله بدأت مع سفر زوجى منذ ست سنوات . فلقد كانت نصره تزورنى اغلب الوقت
لان زوجها غير موجود طوال اليوم (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وطبعا
كانت تجلس فى بيتى وامام ابنى وبنتى وبقمصانها الداخليه القصيره الشفافه
رغم اننى كنت دائما احتشم امام ابنائها وكثيرا ما طلبت منها ان ترتدى شئ
امام ابنى ولكنها كانت تضحك ولا تفعل شئ .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )
والمصيبه ان بناتها كانوا يفعلون مثلها ويجلسون فى البيت ايضا بقمصانهم
الداخليه .
وفى يوم
كانت السهره صباحى لانه كان عيد ميلاد معتز ابنى والذى تم يومها 13 سنه و
يومها رقصت ولاء و اميره بقمصانهم العاريه حتى امهم نصره تحزمت و رقصت ,
ويومها كنت اول مره اكتشف ان معتز ابنى قد بلغ الحلم لما رأيته يدارى زبره
بيده داخل ملابسه.
و خلال
الاشهر التى تلت عيد الميلاد لاحظت تغيرات كثيره على معتز واصبح يتأخر
كثيرا ويتحجج ليذهب الى بيت جارتنا نصره , حتى نصره نفسها قد قلت زيارتها
جدا وبدأ القلق فى نفسى وقررت ان اراقبه .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )
ولكننى لم اتوصل لشئ لمده اسابيع حيث اننى لا اعرف ماذا يجرى داخل بيت
نصره.
حتى جاءت الفرصه الذهبيه عندما اعطانى زوجها مفتاح شقته لأعطيه لها لما تعود من السوق فجريت وعملت نسخه من المفتاح .
وبعد عده
ايام رأيت ابنى معتز من البلكونه وهو عائد من المدرسه وحده مبكرا دون صديقه
سامح , ومن العين السحريه فى الباب رأيته يدخل بيت نصره دون ان يطرق بابى
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وصبرت حوالى نصف ساعه وانا القلق يأكلنى
اكلا , ثم تسللت وفتحت باب بيت نصره بهدوء شديد ولم اجد احد فى الصاله ,
وكنت اتوقع فى عقلى ان اجده فى وضع مخل مع اميره او حتى ولاء.
ومشيت
بهدوء حتى حجره النوم وكان الباب مفتوح , واقسم اننى توقفت لا استطيع
الحركه واحسست ان اصبحت مشلوله وانا ارى المنظر الذى كان امامى ..
فلم تكن
اميره او ولاء , بل امهم نصره ..ربه البيت التى عمرها وقتها 40 سنه , وكانت
عاريه تماما وابنى معتز الذى تم 13 سنه منذ اشهر وجسمه الصغير العارى بين
فخذيها السمان وهو ينيك فيها بكل قوته .
ولم استطيع
الصراخ وتوقفت مذهله اشاهد وهم لا يشعرون بى نهائيا ومندمجون فى الجنس ,
وكان من الواضح ان علاقتهم لها فتره من الوقت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
), فلقد كان ابنى ينيك فى كسها و يمص لها بزازها , وكان واضحا انه استاذ
ونوعا ما شعرت بشئ من الفخر وانا ارى ابنى الصغير وهو يدفع سيده فى سن و
خبره نصره الى الهياج وهو شئ لم يستطع ابوه ان يفعله معى .
وظللت
واقفه حوالى خمس دقائق لا اعرف ماذا افعل , ثم تسللت خارجه دون ان اقول شئ ,
وجلست فى بيتى اكاد اجن ولا استطيع التفكير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )
, ودخل معتز بعد حوالى ساعه سعيد و مرح جدا ولم اتكلم معه فى شئ.
ومرت عده
ايام وانا افكر فى الامر , وكان ما اشاهده على النت قد هيجنى جدا وبدلا من
ان افكر ان انهى هذا الموضوع وجدت عقلى يخبرنى ان ابحث عن متعتى مثلما فعلت
نصره خاصه ان زوجى مسافر ولا يعود فى السنه الا شهرين فقط . وطبعا اول من
ذهب اليه تفكيرى هو سامح ابن نصره . فهو الشاب الوحيد الذى يدخل بيتى الان
دون شك او قلق ورغم ان عمره وقتها كان 12 سنه الا اننى كنت واثقه من انه
بالغ وشديد الرجوله.
واخذت
افكر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كيف اغريه او ادفعه لعلاقه معى , واخذت
انتظر الفرصه التى جاءت بعد حوالى ثلاث اسابيع من التخطيط , ويومها كانت
بنتى وبنات نصره فى رحله مع المدرسه اما معتز ابنى فلقد ارسلته الى عمه فى
مشوار (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )سيأخذ اليوم كله وانتظرت حتى وجدت
سامح على السلم فنديت عليه وادخلته البيت , واخبرته اننى اريده ان يصلح لى
الكومبيوتر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكان شاطر جدا فى تلك الاشياء
وكنت انا قد فصلت بعض الاسلاك داخل الجهاز حتى لا يعمل وتركته يحاول اصلاحه
واندمجت انا فى تنطيف الحجره امامه بقميص نوم اشتريته خصيصا لتلك اللحظه
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), والغريب اننى كنت احس بالكسوف خاصه ان
القميص كان قصيرا جدا وظهره مكشوف تماما .
وانا غير
امه تماما فأنا متناسقه الجسم ممتلئه قليلا ولست سمينه مثل امه , وانا
بيضاء ولست سمراء مثلها كما اننى عمرى وقتها 34 سنه ولست 41 مثل امه.
وكنت اتحرك
فى الحجره(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وان ارى عينيه لا تفارق جسمى
ابدا وتعمدت ان اقوم بحركات واشياء رأيت البنات على النت يفعلون مثلها , ثم
قررت ان ابدأ فى الجد حيث كنت بدأت اسخن جدا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )
فوقفت امامه وكان وجهه امام بزازى تماما وقلت له بمياعه لو انه حران ويريد
خلع ملابسه فلا مانع عندى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) , ووجدته
كالمجنون يخلع قميصه ويقفز فوقى بجسمه الصغير لنسقط نحن الاثنان فوق
السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واخذ يبوس فى كل جزء فى صدرى و كتفى و
رقبتى بجنون شديد وانا تركت له نفسى تماما .
ثم سحبت
وجهه الى اعلى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وبدأت ابوسه فى فمه وتجاوب
معى بسرعه ويديه تتحسس جسمى بجنون وهو يبوسنى بقوه كانه يفرغ كل شوقه ويخاف
الا تتكرر هذه الفرصه و كان مثل العجينه فى يدى يفعل كل ما اريده منه (نهر
العطش لمن تشعر بالحرمان ), فى البدايه و بعد البوس بدأ يمص حلماتى و يفعص
فى بزازى و بعد ان تركته كذلك فتره فشخت فخذاى وجعلته يلحس كسى وكان يبدو
انه اول مره يرى كس فى حياته و تأكدت انى اول امرأه فى حياته.
واخذ يلحس
كسى بأخلاص شديد(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حتى لا يغضبنى و كنت مثاره
بشده من لسانه الجميل وكنت لا اعرف لحس الكس الا من على الصور فى النت (نهر
العطش لمن تشعر بالحرمان )ولكننى عشقته وكنت اهيج فقط من تخيل رجل يلحس لى
.
وتحقق
الحلم وكان بين فخذى رأس ولد صغير الان يلحس كسى بكل حب وعشق , وبعد حوالى
نصف ساعه من اللحس المتواصل قررت ان ارحمه واخرجته من بين فخذاى (نهر العطش
لمن تشعر بالحرمان )و خلعت له كل ملابسه وكان جسمه ممشوق جميل وزبره منتصب
بقوه رغم انه لم يكن كبير ثم وقفت امامه وخلعت تماما كل القميص واصبحت
عاريه مثله لاول مره امام احد غير زوجى.
ووقف
يتأملنى مذهولا ثم اخذ يبوس بطنى و ظهرى وطيزى و فخذى..ووقفت مثل الاميره
انظر له كأنه عبد (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )يبوس جسد مولاته ثم قررت
ان اعطيه نفحه محبه و اجلسته امامى و امسكت زبره بيدى ادعكه و امصه و هو
يكاد يجن امامى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) و يرتعش و يتأوه ويتحسس جسمى
العارى بعشق رهيب.
ثم بدأنا
فى الجنس الحقيقى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وادخلته بين فخذى مره اخرى
بجسمه ووجهت زبره لكسى وبدأ ينيك لاول مره فى حياته ورغم عدم تمكنه فى
البدايه الا انه كان ينيك بحماس شديد وتمتعت معه الا انه قذف بعد فتره
صغيره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كميه صغيره من المنى , وبعد راحه و
احضان قليله انتصب زبره مره اخرى وبدأ ينيكنى مره اخرى كانت احسن و اطول من
السابقه و كان يريد تكرار الثالثه و لكنى رفضت لان الوقت لم يسمح.
وجعلته يرتدى ملابسه بصعوبه وهى يستحلفنى ان نكرر اللقاء ووعدته بتكرار ذلك شرط الا يخبر مخلوق وحلف واقسم مائه مره انه لن يفتح فمه.
وجعلته يرتدى ملابسه بصعوبه وهى يستحلفنى ان نكرر اللقاء ووعدته بتكرار ذلك شرط الا يخبر مخلوق وحلف واقسم مائه مره انه لن يفتح فمه.
وبالفعل بعد ذلك(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) تكررت اللقاءات مع سامح عده مرات كلما جاءت الفرصه وهو اكتسب خبره كبيره حتى زبره
احسست انه كبر وانتفخ, واصبحت لقاءاتى به فعلا لقاءات عشيق و عشيقه و كنت
انتظر نيكه لى بفارغ الصبر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) حيث انه اصبح
متعتى الوحيده فى الحياه وكان يبدع فعلا فى نيكه لى من مص و لحس و بوس و
نيك يستمر ساعات.
وكنت اعرف
ان علاقه ابنى معتز مع نصره مازالت مستمره (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ),
واصبح الان كل واحده مننا تنام مع ابن الاخرى .
واستمر
الوضع فتره طويله وكل شئ تماما ولم تتوقف العلاقه الا فى الفتره التى اتى
فيها زوجى من السعوديه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), ولكن فور سفره كان
لى لقاء لا ينسى مع سامح.
وكنت اتصور
ان الوضع سيتمر هكذا دون مشاكل , ولكن حدثت المفأجاه لما كنت انا وسامح فى
السرير معا وفى عز جماعنا , وحدث ان رجع معتز من المدرسه فجأه قبل ميعاده
بكثير ليدخل علينا ونحن فى السرير .

فى البدايه وقف لا يستطيع الكلام وانا كذلك ولكننى لمملمت نفسى بسرعه وتماسكت وقمت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وجعلت سامح يرتدى ملابسه وينصرف وثم ارتديت الروب واخذت معتز واخذنا نتكلم.

فى البدايه وقف لا يستطيع الكلام وانا كذلك ولكننى لمملمت نفسى بسرعه وتماسكت وقمت(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وجعلت سامح يرتدى ملابسه وينصرف وثم ارتديت الروب واخذت معتز واخذنا نتكلم.
واخبرته
اننى اعرف(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) كل شئ عن علاقته بأم سامح نصره
وفؤجى بذلك وتكلمنا كثيرا واخبرته ان من حق امه ان تتمتع بالحياه وبالجنس مثل نصره او مثله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). ولم اتركه يومها الا لما اقسمنا نحن الاثنان ان ذلك سرنا ولن نخبر به احد.
ولما كان
كل شئ انكشف سألته عن ميعاد لقائه القريب بنصره فاخبرنى(نهر العطش لمن تشعر
بالحرمان ) انه سيقابلها غدا بعد المدرسه , وفى ذلك الوقت تركت ابنى يذهب
لها واخذت معى سامح وفتحت له باب شقته بالمفتاح الذى معى وجعلته يشاهد امه
وهى تتناك من ابنى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). وفتحنا الباب عليهم
ودخلنا , واندهشت نصره فى البدايه ثم اخذت تضحك وجلست معها وهى مازالت
عاريه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كما كانت واخبرتها كل شئ وهى تنظر لى
ولابنها سعيده , ثم قامت واحضرت سيجاره ووقفت تدخن امامنا بجسمها العارى
السمين(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتضحك بسخريه سعيده بالوضع الذى نحن
فيه.
ومن وقتها
تغير الوضع تماما واصبحت كل واحده مننا تنام مع رجلها (نهر العطش لمن تشعر
بالحرمان )بمعرفه امه وموافقتها . ومع زياده علاقتى بنصره وازدياد الثقه
بيننا , بدأت نصره تظهر على حقيقتها الماجنه الفاجره.
واقترحت ان
نذهب فى رحله صيفيه لمده يوم واحد نغيير جو دون ان يشعر احد او حتى زوجها
وخاصه ان الدارسه وقتها قد بدأت و المصايف خاليه .
ويومها
خرجنا من بيتنا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )صباحا بعد الفجر انا و هى
ومعتز و سامح وذهبنا لموقف سيارات المحافظات وداخل حمام الموقف خلعت حجابى
لاول مره منذ زواجى وكشفت شعرى وسرحته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ووضعت
مكياج وارتديت بنطلون ضيق وبلوزه قصيره الاكمام .
ووصلنا الى
مصيف ابو سلطان جانب محافظه الاسماعيليه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
)وهناك وجدت نصره بخبرتها تطلب من احد السماسره توفير شاليه على البحر لنا
ولأولادنا ويكون معزول وغير مكشوف (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), فعلا
خصص لنا شاليه جميل وطبعا لن نثير فيه اى شك نهائيا.
وبعد ان
استرحنا فؤجئت بنصره تلك الست السمينه التى عمرها 40 سنه ترتدى استريتش
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )شورت ضيق قصير فوق الركبه ليس تحته اى شئ
تماما وطيزها الضخمه مجسمه بالكامل وارتدت من اعلى بلوزه ضيقه بحمالات رفيعه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وايضا على اللحم ليس تحتها اى شئ.
اما انا
فلقد ارتديت استريتش شورت ذهبى جميل وبلوزه واسعه (نهر العطش لمن تشعر
بالحرمان ), وقضينا يوم جميل فى البحر من لعب وضحك و هزار وكان الشاطئ
خاليا علينا ومن بعض العائلات البعيده عنا جدا , وكنا قد احضرنا معنا اكل
وجلسنا على الرمال و تغدينا معا .
ويومها
زالت كل الحواجز بيننا وبين ابنائنا حتى ان سامح كان يبوسنى ويحتضنى امام
معتز(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) دون ان يتضايق وطبعا كان الهزار الجنسى
موجود وكانت نصره بفجرها تنزل الاستريتش(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )
وتكشف طيزها تحت الماء وكان معتز و سامح يغطسون تحت الماء ويعبثون فيها و
كان سامح قد تشجع وبدأ يمسك جسم امه ويهرج معها مثل معتز ابنى.
وبعد
البحر(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ودخلنا الشاليه لنستحم و طبعا لم
نرتدى شئ بعدها وظللنا نحن الاربعه عراه تماما وكنا اول مره نجتمع هكذا
وقمت انا ورقصت شرقى وانا عاريه وطبعا كنت ارى زبر ابنى وزبر سامح فى قمه
الانتصاب .
وبعد ان انتهينا اخذت كل واحده عشيقها الى حجره واغلقنا الابواب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكانت نصره ترغب فى ان نجتمع فى حجره واحده ولكننى رفضت فلقد كنت انكسف من ان يرانى ابنى وانا اتناك.
وبعد ان انتهينا اخذت كل واحده عشيقها الى حجره واغلقنا الابواب(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكانت نصره ترغب فى ان نجتمع فى حجره واحده ولكننى رفضت فلقد كنت انكسف من ان يرانى ابنى وانا اتناك.
والحق يقال
كان الجماع يومها مع سامح اجمل جماع فى حياتى (نهر العطش لمن تشعر
بالحرمان )فلقد فعلنا كل شئ وكل الاوضاع لحس لى كسى حتى احسست ان لسانه
التهب واخذ ينيك فى كسى حتى لم اعد استطيع المشى بعدها ونطر لبنه يومها
اكثر من اربع مرات داخل وخارج جسمى .
ولما خرجنا
من حجرتنا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) لم تنكن نصره وابنى قد انتهوا
بعد ففتحنا عليهم الحجره وكان واضحا انهم فى عز جماعهم وكانت نصره واقفه
بقدميها على الارض ونائمه ببطنها على السرير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )
وابنى معتز خلف طيزها ينيك فيها بضمير وقوه وجلسنا جانبهم على السرير
ونظرت لنا نصره وغمزت بعينيها وكانت عكسى لا تنكسف ان تتناك امام ابنها .
ونظرت الى
ابنى فضحك (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و وهو ينهج وكنت اقدر تعبه وهو
ينيك فى تلك الطياز الكبيره والكس العميق . ويبدوا ان وجودى اشعل ناره فلم
تمضى دقائق الا ووجدته ينتفض وينطر لبنه داخل كس نصره .
وارتمى
ابنى على السرير جانبى ينهج وقبلته من صدره فأخذنى فى حضنه وكانت اول مره
احتضن ابنى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ونحن عرايا تماما وبزازى فوق
صدره ثم جلست نصره جانبى وكان لبن ابنى ما زال يخرج من كسها واشعلت
سيجارتها واخذت تدخن ونحن نضحك.
ورجعنا يومها من السفر فى حوالى السابعه مساء قبل عوده زوجها من العمل ومر اليوم على خير دون ان يشعر بنا احد.
وبعد ذلك
استمرت (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )تلك العلاقه المتبادله حوالى اكثر من
سنه دون اى مشاكل وكان الاثنان معتز و سامح يعودان من المدرسه معا فيدخل
عندى سامح (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )و يدخل معتز عن نصره ثم يرجع كل
واحد لبيته , وطبعا العلاقه لم تكن دائما بهذا الانتظام فكثيرا من الاحيان
اكون مشغوله او متعبه او عندى الدوره الشهريه فيظل سامح معى نضحك و نهزر
فقط , وكثيرا ما يحدث هذا مع معتز ايضا عند نصره.
ثم تزوجت
ولاء اخت سامح الكبرى(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) و كان فرح شعبى جميل و
انتقلت بعده الى بيت زوجها فى حى شعبى بعيد مما اخلى الجو لمعتز اكثر مع
امها.
وحاولنا
تكرار رحله ابوسلطان مره اخرى وقتها (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ولم
تسمح الظروف فأكتفينا بالذهاب الى القناطر وقضاء اليوم كله هناك.
حتى جاء
اليوم الذى وجدت فيه معتز جانبى فى السرير واخبرنى بسر جديد وهو انه اقام
علاقه مع اميره اخت سامح الصغرى العذراء (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان
)واخبرنى انها يتقابل معها منذ فتره ويخرجا معا وبينهم قصه حب رغم انها
اكبر منه بسنتين حيث كان عمره وقتها 16 سنه وهى 18 سنه وانهم فى تلك
اللقاءات يتبادلون القبلات ويتحسس جسمها ولكن اخر مره لم يستطيع ان يمنع
نفسه وناكها وفض بكارتها.
فى الحقيقه لم اخف مما حدث فأنا اعرف ان نصره سوف تجد حل لتلك المشكله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كما اننى سعدت ان معتز استطاع ان يأخذ اكثر من تلك العائله فهو ينيك السمينه نصره وسامح ينيكنى انا ذات الجسد الابيض المتناسق الجميل . ولما عرفت ان اميره ليست مهتمه وترغب فى استمرار العلاقه اخبرته ان يستمر فى علاقته بها وان يحضرها المنزل عندى ايضا ولكن فى عدم وجود شهد اخته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واخبرته الا يخبر نصره عن اى شئ.
فى الحقيقه لم اخف مما حدث فأنا اعرف ان نصره سوف تجد حل لتلك المشكله (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )كما اننى سعدت ان معتز استطاع ان يأخذ اكثر من تلك العائله فهو ينيك السمينه نصره وسامح ينيكنى انا ذات الجسد الابيض المتناسق الجميل . ولما عرفت ان اميره ليست مهتمه وترغب فى استمرار العلاقه اخبرته ان يستمر فى علاقته بها وان يحضرها المنزل عندى ايضا ولكن فى عدم وجود شهد اخته (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واخبرته الا يخبر نصره عن اى شئ.
ولم يمضى
يومين الا وجاء معتز مع اميره وكانت البنت مكسوفه جدا(نهر العطش لمن تشعر
بالحرمان ) واخذها لحجرته وكنت سعيد جدا وانا اسمع اهاتها عاليه من خلف
الباب.
ولما جاء
الصيف وكنا وقتها فى سنه 2008 وجاء زوجى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )فى
اجازته الصيفيه طبعا انقطعت العلاقات تماما بينى انا وسامح و كذلك معتز مع
نصره وبنتها اميره. وطوال شهرين كاملين كنا نكتفى بالسلامات والتليفونات
فقط .
وطبعا فور
عوده زوجى الى السعوديه حددنا لقاء فورى (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ),
واتى سامح لى وكان وحشنى جدا خاصه انه اصبح وقتها عمره 16 سنه ولكنه كان
طويلا اطول من معتز ابنى الذى يكبره بعده اشهر ولكن الاثنان كانوا اقوياء
مفرودين الجسم, ويومها اخذ سامح ينيكى اكثر من ساعتين ونطر يومها اكثر من خمس مرات وكان جميلا .
وبعد ان
انتهينا(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) واستكنا فى احضان بعضنا اخبرنى انه
سيقول لى شئ لن اصدقه ولكنه حدث بالفعل , ثم اخبرنى بشئ لم اكن اتخيل ان
اسمعه فى حياتى ابدا , وهو انه فى الشهرين الذين انقطعنا فيهم عن بعضنا دخل
على امه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وهى تستحم ليستحم معها وتكلما
واخبرته ان معتز ابنى وحشها جدا , ثم خرجا الاثنان الى الحجره ليرتدوا
ملابسهم وهناك ناك امه ..
توقفت
مذهله وانا اسأله عده مرات (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )لأتاكد فأخبرنى
انهم يومها هو وامه كانوا هائجين جدا ولم يتحملوا و ناكها ..وجلست مذهوله
لا اصدق وانا التى انكسف اتناك امام ابنى , ولكن نصره بفجرها اتناكت من زبر
ابنها ..
واخبرنى
سامح انها كانت مره واحده ولم تتكرر , رغم انها كانت ممتعه جدا جدا له ولها
, واغمضت عينى متخيله ان معتز ينيكنى ولكنى نفضت رأسى وطردت الفكره تماما .
ويومها
جلست مع معتز ابنى وعرفت ان نصره اخبرته ايضا بما حدث بينها وبين ابنها
,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنت اريد ان اعرف ما فى فكر ابنى فسألته
ان كان يفكر ان يفعل مثل سامح , فقال لى انه يعشق جسمى الجميل وكثيرا ما
نام يحلم و يستمنى وهو يفكر بى ,(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ولكنه لا
يتخيل ابدا ان يتم ذلك حقيقه واتفقنا انا وهو يومها الا ننجرف ابدا الى ذلك
الاتجاه.
وقبل نهايه
الصيف اخبرتنى نصره ان زوجها مسافر لأهله لعده ايام ومعه بنتهم اميره(نهر
العطش لمن تشعر بالحرمان ) وتريد ان تستغل الفرصه لرحله مصيف مثل التى قمنا
بها من سنتين ولكن بمبيت يوم , واخبرتنى انها ادخرت مبلغ من المال من خلف
زوجها واشتركت انا معها بمبلغ مثله وقررنا ان نذهب الى شاطئ راقى رغم خوفى
من المبيت يوما خارج بيتى .
ونزلت نصره
(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )وذهبت الى مكتب سياحى فى وسط البلد واخبرته
بالمبلغ الذى معنا وتريد حجز مصيف بمبيت يوم واحد لسيدتين(نهر العطش لمن
تشعر بالحرمان ) وابنيهم فى شأطى راقى وقريب , فحجز لها حجره واحده بسريرين
فى قريه سياحيه جميله فى العين السخنه.
وتضايقت
جدا لما عرفت اننا جميعا سوف نكون فى حجره واحده (نهر العطش لمن تشعر
بالحرمان )وضحكت نصره لانها تعرف اننى لا احب ان اتناك امام ابنى وقالت لى
سننظم المواعيد بحيث لا نكون مع بعضنا.
وتركت شهد بنتى عند اختى واخبرتها اننى مسافره للعزاء مع جارتى نصره , ولم تشك اختى نهائيا فى اى شئ لان ابنى معتز سيسافر معى .
ومثل المره
السابقه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) غيرت ملابسى فى حمام موقف
الاتوبيسات وتركت شعرى وارتديت جيبه قصيره وبلوزه بدون اكمام . اما نصره
فلقد اكتفت لفك شعرها و ووضع المكياج.
ووصلنا الى
القريه الجميله وكانت فاخره وبها القليل من الناس وشاطئها جميل وكنا انا
ونصره مبهورين فلقد كانت اول مره فى حياتنا نرى سيدات بمايوهات بيكينى فى
الحقيقه ومنهم المصريين و العرب و الاجانب وكان هناك ستات اكبر و اتخن منا
والجميع يتحرك فى سلام تام دون اى اهتمام واخذنا ننظر لهم ونضحك.
ثم دخلنا
الشاليه الصغير(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكان فيه سريرين كل سرير
لشخصين واخذنا حمام سريع ونزل معتز و سامح البحر اما انا ونصره فلقد ذهبنا
الى بعض المحلات داخل القريه السياحيه لشراء لبس جديد يليق بالمكان ,
واشترت نصره مايوه قطعه واحده وكنت مذهوله وانا اتصورها ترتدى مايوه فى
سنها هذا (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ولكنها كانت مصممه وتقول ان هذا
اليوم لن يعوض ابدا واشترت لى مايوه بكينى وقلت لها اننى لن ارتديه ولكنها
صممت واشترينا نحن الاثنان فساتين سهره .
ثم رأينا
حمام السباحه(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنا ايضا اول مره نرى حمام
سباحه حقيقى وارتدت نصره المايوه دون خجل وارتديت انا المايوه البكينى وكنت
مكسوفه جدا واحس اننى عاريه ولكن نصره شدتنى وجلسنا نحن الاثنان على
الشيزلونج جانب حمام السباحه ولم تكن نصره مكسوفه نهائيا كانها ترتدى
مايوهات طوال عمرها , اما انا فلقد اعتدت الامر(نهر العطش لمن تشعر
بالحرمان ) بعد فتره خاصه لما وجدت بعض الرجال ينظرون لى معجبين.
وجاء معتز و
سامح وفؤجئوا بنا بالمايوهات وصور لنا سامح بعض الصور بكاميرا المحمول
الجديد الذى اشتراه, وكان الوقت جميل لا يصدق ثم ذهبنا الى البحر ونزلنا
الماء , وبعد الغذاء اخذت نصره معتز وذهبا للشاليه لينيكها وظللت انا مع
سامح فى البحر (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ). و بعد ساعه ذهبنا لهم
وفتحنا عليهم الباب وكنا نتصور انهم انتهوا , ولكننا فؤجئنا ان معتز ما زال
ينيك فى نصره وكانا فى الوضع الكلابى الذى يحبه معتز. ثم ذهلت انا وسامح
لما رأينا شئ غريب جدا , فلم يكن زبر ابنى معتز فى كس نصره بل كان فى خرم
طيزها .(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) وكنت اعرف نيك الطيز طبعا من كلام
النسوان ومن النت ولكننى لم اجربه ابدا.
وكنت اول
مره اعرف ان معتز ينيك نصره فى طيزها وكان واضح ان سامح اول مره يعرف كذلك
ايضا ..ولم تمضى دقائق حتى نطر معتز لبنه داخل طيز نصره ودخلت نصره الحمام
لتستحم فدخلت معها واغلقت الباب وسألتها منذ متى وهى تتناك فى طيزها فضحكت
وقالت منذ شهور وكانت اول مره تجربه فى حياتها مع معتز وعشقته من اول ما
جربته واخبرتنى ان اجربه ولكننى رفضت تماما.
ثم ارتدت
المايوه وخرجت للبحر مع معتز , وجاء دورنا انا وسامح وكانت نيكه رهيبه
وحاول سامح ان يقنعنى ان اجرب نيك الطيز(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )
ولكننى لم وافق ابدا.
وبعد
العشاء قررنا ان نسهر وارتدينا ملابس السهره التى اشتريناها وكنا نبدوا
فعلا من الاغنياء ثم ذهبنا الى الكازينو حيث كان بعض الشباب يرقصون على
البست , وجلسنا وتعشينا وكانت سهره جميله.
ثم عدنا
الى الشاليه لننام وطبعا خلعت نصره عاريه تماما ونامت فى السرير وخلع معتز و
سامح كذلك ثم انا واصبحنا نحن الاربعه عراه تماما ونام سامح جانبى ومعتز
جانب نصره.
وطبعا خلال
دقائق كان معتز فوق نصره يبوسها ويتحسس جسمها وقمت واخبرتهم اننا اتفقنا
الا نفعل ذلك امام بعضنا ولكنهم لم ينظروا لى واستمروا فيما يفعلوا.
وسكتنا انا
وسامح نشاهد فقط(نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ) ومعتز يقبل و يمص ويلحس
بزاز نصره ثم ينزل يلحس لها كسها قبل ان ينيكها ..وهنا بدأت اهيج انا بقوه
فلحس الكس هو اكثر ما يهيجنى .
فنمت على ظهرى وفشخت فخذى وتركت سامح يلحس كسى ونظرت الى نصره فوجدتها تضحك لى وابن كل واحده يلحس كس الاخرى .
وتلك الليله لا تنسى من ذاكرتى ابدا بكل تفاصيلها وهى اجمل ليالى عمرى بلا شك وتستحق ان تذكر بكل دقه .
فبعد ان
انتهت دوره اللحس قام سامح ودخل بين فخذى موجها زبره نحو كسى واخذته فى
حضنى وفمه فى فمى واحسست بزبره يدخل كسى ونظرت الى ابنى فوجدته يتابع كل
ذلك بتركيز شديد وكانت اول مره يرانى فى هذا الوضع , واحسست ان رؤيته لى
هكذا تزيدنى هيجانا و متعه وشعرت انه كذلك مثلى يهيج مما يرى .(نهر العطش
لمن تشعر بالحرمان ) وبدأ سامح حركته المستمره لحك زبره بلحم كسى وكان فى
البدايه بطيئا كعادته ثم بدأ يسرع اكثر و اكثر حتى كان كالصاروخ وانا احس
بحراره رهيبه من الاحتكاك و بنار فعلا تخرج من كسى ومتعه ولذه و شبق و جمال
و روعه و كل ما يمكن تصوره من الاحاسيس الممتعه الجميله وبالذات وانا ارى
على وجه ابنى اقصى علامات التمتع و النشوه.
ثم بدأ
معتز (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )هو الاخر ينيك كس نصره , وطوال عشر
دقائق كان صراخى واهات نصره فى كل الحجره , ثم قررت ان اثبت امام ابنى اننى
استاذه فى النيك فقمت واخرجت زبر سامح من كسى وانمته على ظهره و ركبت فوق
زبره سريعا واخترقنى مثل الخازوق وامام وجهه كانت بزازى تتدلى وكان حائر
فيهم يفعص او يمص او يلحس وتركته يفعل ما يريد واخذت اتحرك فوق زبره بسرعه
ورشاقه . وكان الاثنان سامح و معتز فى قمه الهيجان .
ثم انقلبت
نثره فى الوضع الكلابى ومعتز خلفها ينيك فى كسها (نهر العطش لمن تشعر
بالحرمان ), ثم بدأ سامح يقول كلام شديد الوساخه وهى شئ اعتدناه انا وهو
مثل "يا شرموطه " , " يا متناكه " ولكنه هذه المره زاد فى بعض الكلام ووجهه
الى معتز ابنى مثل " كسك امك نار يا معتز " و " طيزك امك هتجننى " وكان
كلامه يهيجنى ويهيج معتز اكثر والذى كان يرد عليه بكلام مماثل مثل " كس امك
زى الفرن يا سامح " و " امك عايزانى احطه فى طيزها يا سامح " وكان كلامهم
الوسخ يهيجنى انا و نصره اكثر واكثر.
ثم قام
سامح وجعلنى اتخذ ذلك الوضع الكلابى امامه مثل امه(نهر العطش لمن تشعر
بالحرمان ) واخذنا انا وهى ننظر لبعضنا ونحن الاثنان نهتز من الضربات
المتتاليه فى اكساسنا , وكان الكلام الوسخ ما زال مستمرا بين ابنينا , ثم
اخرج معتز ابنى زبره وبدأ يدخله فى خرم طيز نصره التى كانت تصرخ من المتعه
حتى دخل الى اخر طيزها , ورجعنا لنيك مره اخرى انا فى كسى ونصره فى طيزها ,
واحسست بأصبع سامح على خرم طيزى يدعكه ويدخله فيه وهذا اقصى ما سمحت له به
و هو لم اجربه من قبل ولكنه زاد من هيجانى وجنونى.
ويبدو
ان نصره تعبت من هذا الوضع فقام معتز ونام على ظهره (نهر العطش لمن تشعر
بالحرمان )وركبت هى فوقه بجسمها السمين وكانت بزازها تخفى وجهه ودخل زبره
فى كسها مره اخرى وبدأ معتز ابنى يتحرك بقوه و سرعه وانا اسمع صوت انفاسه
واهاته , وطوال فتره ليست قصيره لم يرحم سامح كسى ولم يرحم معتز كس نصره
ولم اكن اعرف ان ابنى بهذه الفحوله و القوه , ثم وصل سامح لقمه نشوته واخرج
زبره لينطر لبنه فوق طيزى .
ثم جلسنا
انا وسامح نشاهد ونستمتع بنصره وهى تركب فوق ابنى تتناك من زبره فى كسها
وبعد دقائق بسيطه فؤجئت بنصره تطلب من ابنها ان ينيكها فى طيزها وهى مازالت
تتناك من معتز فى كسها .
ولم ينتظر
سامح ثانيه واحده (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )واستقر خلف طيز امه وقمت
انا وفتحت له طيزها بيدى وسكتت هى و معتز وبدأ سامح يدخل زبره فى خرم طيز
امه المتسع حتى دخل لاخره , و رأيت على وجه سامح متعه لم ارها عليه من قبل
فى حياتى .
وبدأ
الاثنان معتز و سامح ينيكون فيها فى وقت واحد وبلا توقف وبحماس شديد ورأيت
نصره لاول مره فى حياتى تصرخ بالآهات من زبر ابنى فى كسها ومن زبر ابنها فى
طيزها . وبعد فتره بسيطه نطر الاثنان تقريبا فى وقت واحد داخل جسمها .
وقامت نصره
لا تقدر على الحركه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان )ونامت على السرير وكان
سامح فى غايه السعاده لانه ناك امه فى طيزها , وبعد ذلك استحمينا جميعا معا
ثم اخذت ابنى فى حضنى واخذت نصره ابنها فى حضنها ونمنا عراه تماما.
وقضينا
الصباح على حمام السباحه (نهر العطش لمن تشعر بالحرمان ), وقبل الساعه
الثانيه عشر ظهرا كنا قد اخلينا الشاليه لنودع اجمل اجازه قضينها فى حياتنا
, ثم ركبنا الاتوبيس عائدين الى بيوتنا!!!!!!!!!!!!!!!!!!!!.
ومر علينا
بعد ذلك سنه كامله وكل شئ تمام وعلاقتى مع سامح اجمل ما يكون وعلاقه معتز
بنصره وبنتها اميره مستمره بقوه , وكانت صدمه جميله لنصره لما عرفت بعلاقه
معتز ببنتها وطبعا لم تمانع وان طلبت منه الا يخبر اميره ابدا انه ينيك
امها.
وفى صيف
السنه الماضيه عاد زوجى نهائيا من السعوديه واستقر فى عمله فى فندق فاخر
كما اشترينا شقه تمليك صغيره فى مكان قريب لعمله . وكانت عوده زوجى وتغيير
مكان سكننا سببا مباشرا فى شبه انقطاع علاقتى انا وابنى بنصره وابنها .
ورغم اننا تقابلنا فى شقتها مرات قليله الا ان الامر لم يكن ممتعا ولا جميلا مثل رحله العين السخنه التى لا تنسى , وعرفت ان سامح ناك امه عده مرات منذ تلك الرحله.
ورغم اننا تقابلنا فى شقتها مرات قليله الا ان الامر لم يكن ممتعا ولا جميلا مثل رحله العين السخنه التى لا تنسى , وعرفت ان سامح ناك امه عده مرات منذ تلك الرحله.
والان انا
مستقره فى بيتى الجديد منذ سنه و معتز مشغول فى المعهد الذى يدرس فيه ولم
ارى سامح منذ اكثر من ثلاثه اشهر , وعاد الكومبيوتر و النت هم تسليتى
الوحيده.
احلى ايامى انا وماما
احلى ايامى انا وماما
اسمى باسم وامى اسمها نوال شغاله فى مكتب استشارات هندسيه وانا فى الصف الثالث الاعدادى وعندى &&& سنه وامى 36 سنه ارمله وولدى متوفى فى حادث سيارة وكان شاب بس مكنتش متجوزة عن حب عادى يعنى
ويمكن ابتدت تحبه لما خلفتنى او حبته عشان هو اللى خلاها تجبنى لانها بتحبنى اوى اوى اوى ولما مات اعتبرتنى الدنيا واللى فيها وقالت انا مش حعمل زى الستات اللى بتتجوز بعد موت اجوزهم لا انا حعيش عشان اربيك ولا حد ابدا يتحكم فيك ولا يفكر يزعلك ابدا وكانت فعلا بتحبنى اوى اوى اوى وكانت بتشوف كل طلباتى ومكنتش بترفضلى طلب ابدا ابدا وهى جميله امحويه طول 170 تقريبا وزنها حوالى 85 مش طخينه ولا رفيعه متوسطه ووشها حلو مقبوله يعنى صدرها متوسط وملهاش طياز مدلدله مظبوطه يعنى بجد حاجه جمده اوى اوى اوى المهم عشان انا لو وصفتها مش حبطل كلام ابدا لانى بموت فيها وبعشقها بطريقه انى مش حستغنى عنها ابدا...... وانا علقتى الجنسيه مكنتش وضحه اوى لانى خجول وكانه صحابى بيضحكوا عليه لما نتكلم فى الجنس وزبرى يقف ويحمر وشى من كلامهم لانى مكنتش افهم فى الكلام ده بس كنت بحب اسمع الكلام ده لانه كان يحرك احساسى كله وكنت لما بروح اعد على النت واتفرج على الصورالعريانه ولما كان زبرى بيقف على الاخر مكنتش اعرف اعمل زى صحابى ما بتحكى فكنت بنام بعد ماقفل الكمبيوتر وقبل ما ماما متيجى من الشغل ولما اصحه من النوم القى هدومى متبهدله وكلها لبن وكنت بغير هدومى واروح الحمام احطها فى الباسكت واكب عليها ميه عشان محدش يعرف ايه اللى حصل وهى دى حكاينى مع الجنس قبل اليوم اللى حصلى فيه كده ...... فى يوم قبل امتحانات نهايه السنه بحوالى شهر ونص كده كان عندى اخر حصه العاب وبنجرى وكره وهلكه وكان الحر بدا يدخل علينا وكنت متفرهض على الاخر وعندى حاله انتصاب مش اوى بس حاسس انى عايز اتفرج على سكس وانام عشان ارتاح واريح زبرى وكنت مفرهض اوى اوى واتصلت بيا ماما
وقالت : انت خلصت مدرسه ولا لسه اصل انا النهارده نص يوم ؟
قولتلها : انا عندى العاب وبعديها حنروح .
قالت : خلاص خليك عند باب المدرسه وانا حاجيلك ونروح مع بعض .
قولتلها : اوك بس متتاخريش عشان مزهقش .
قالت : ماشى بس انت متروحش عشان مجيش على الفاضى
قولتلها : لا خلاص مش حروح
وفعلا اتاخرت شويه صغيرين وانا فى الشمس وده خلانى افرهض اكتر واكتر لان الجو كان حر اوى اوى اوى ورحنا وركبنا الاتوبيس عشان نروح وده كانت مفرمه تانى غير اللى فات وتقريبا كان فيه شويه شباب اتلمه على ماما واعده يحكوه فيها وهيجوها اكتر واكتر واكتر وده اللى خله عسلها ينزل من كسها حتى يمكن انه بهدل هدمها بس مكنش ظاهر اوى اوى عليها ولا على هدمها لكن لما وصلنا البيت دخلنا كل واحد على غرفته وانا كنت تعبان ومش قادر اعمل حاجه وهى قالت لى حضر السفره لحد مغير هدومى رحت عشان احضر السفره فمقدرتش ودخلت عليها الاوضه وهى بقميص النوم وقلتلها انا تعبان مش قادر خلينا ننام شويه وبعدبن نقوم ناكل قالت : بجد عندك حق الواحد جسمه مكسر وهلكان ونمت جمبيها على السرير عنيه غفلت حوالى 10دقايق ولقيت زبرى بيوجعنى اوى اوى وكنت بتحرك على السرير وبفك فى مكانى والظاهر ان ماما نامت وراحت فى النوم وانا بتحرك على السرير ايدى جت على فخدها من غير مقصد فرحت لامم ايدى عنها ولما لقيت ان مفيش حركه منها رحت مرجعها تانى بشويش من غير معرف ليه بعمل كده وفضلت ارفع فى ايدى وانزلها على فخدها وبين فخدها وبعضها وانا زبرى حيفرقع من القوه اللى هو كان فيها وانا برفع ايدى وانزلها سرحت بايدى لحد ملقيت ايدى على كلوتها وكان مبلول اوى وبين فخدها فى الحته دى بيزحلق اوى كـأن عليها بلسم ناعم حركت ايدى فى عسل كسها اللى على فخدها وسحب ايدى ولحستها بلسانى كان طعمه غريب بس من الشهوه كان زى العسل وحطيت ايدى تانى على كسها براحه عشان متحسش وانا مش فى وعيى صدقونى كنت فى دنيا تانيه كلها فضول وكلام صحابى اللى كله اثاره مالى دماغى وببحرك شهوتى الجنسيه ووصلت ايدى لكسها ودعكت ايدى على العسل اللى كان نازل من كسها وفضل ينزل تانى لحد ما ايدى كلها بقت مليانه ميه من كسها وسحبتها براحه وحطتها على زبرى وفضلت ادعك فيه من غير منزل لبنى منه وبعد ثوانى انفجر خرطوم لبن غرق بطنى وهدومى على الاخر ونمت وانا ايدى على زبرى ... نمت مده كبيره تقريبا 3ساعات او اربعه وصحيت مفزوع على اللبن اللى بقى ساقع على بطنى وقمت بصيت جمبى ولقتش ماما فقمت على الحمام وانا خايف حد يشفنى وغيرت هدمى وحطتها فى الباسكت وكبيت عليهم ميه خفيفه وقلت لنفسى انا كنت بحلم مكنش حقيقه لو كانت حقيقه اكيد كانت ماما حتضربنى وتزعقلى على اللى حصل فكبرت دماغى وقولت كويس انه حلم وراح
وبعد 4 ايام من اليوم ده كنت مموت نفسى كرة والجو كان حر اوى وروحت قبل معاد ماما بحوالى ربع ساعه وكنت سعتها على النت بشوف صور سكس عشان انام لان زبرى كان هايج على الاخر وبيكونى ومش قادروانا بتفرج على الصور لقيت باب الشقه بيتقفل فقفلت الموقع والكمبيوتر بسرعه ورحت عند الباب لقيت ماما باين عليها انها هلكانه من الشغل
قولتلها : مالك يا ماما فيه ايه شكلك تعبان اوى ؟
قالتلى : لا ابدا بس انت عارف الموصلات والاتوبيسات واللى بيحصل فى الاتوبسات من التزنيق والحرك والعرق والقرف بتاع كل يوم .... انت مالك شكلك مبهدل ليه كده انت متخانق فى المدرسه ولا فى الشارع ؟
قولتلها : لا انا مش متخانق مع حد بس انا كنت بلعب كره مع صحابى وجريت كتير اوى اوى عشان كده باين انى تعبان بس انا كويس وزى البمب
ضحكت وقالتلى : حضر السفرة ولا انت مش جعان دلوقتى
قوتلها : لا كمان شويه انا مش جعان
فالقتها نامت على السرير بعد ما غيرت هدمها وهى بقميص النوم البمبى وقالت تعالى نام جمبى يا باسم
قولتلها : حاضر ..... ورحت نايم جمبيها وهى خديتنى فى حضنها وعصرتنى جامد فى صدرها وانا حطيت ايدى على ظهرها واعد اطبطب عليها بشكل عادى خالص لكن كان زبرى ابتدأ يشد عليا وحده وحده واعد تقولى :انت كبرت وبقيت طولى اهو فين لما كنت كنت بشيلك واوديك واجيبك وتعيط وضحكنا شويه وانا ايدى ريحه جيه على ظهرها ومره وحده لقتها بتبوس فى دماغى وانا وشى كله مدفون بين بزازها الجميله وكانت ريحتها حلوه اوى اوى وانا حركت وشى فى صدرها براحه عشان عرق بزازها يملى وشى وكان خلاص زبرى على الاخر مش قادر وايدى طلعه نزله على ظهراها وفخدها وهى بتبوس فيه وكنها بتنهج ورفعت دماغى وحده وحده ولقتها مغمضه عينيها وبتبوس فى وشى وانا حركت وشى يمين وشمال لحد مبقت بتبستى فى كل حتى فى وشى وبعد شويه لقيت نفسى بابوسها فى وشها وفى ذقنها وفى بقها وطولت البوسه فى بقها وهى كمان مسكت شفيفى كانها بتاكلهم وانا ايدى بقت بين فخدها ولقيت ميه كسها غسله فخدها وايدى بتزحلق بين فخدها وانا مش عارف كان فين عقلى اللى كنت اعرفه انى كنت فى دنيا تانيه ولقتنى بحضنها وهى كمان وببوس بزها الشمال وماسك بايدى الفرده اليمين وعمال ارضع فى بزازها ومش ساكت ابدا كانى عيل صغير ميت من الجوع وهى كانت مغمضه عينيها وبتقلعنى هدومى وبتقلع هدمها وانا عمال الحس فى جسمها وابوس فيه ونازل من بزازها لبطنها لسوتها لحد مالقيت ادامى كلوتها الاسود وانا عمال الحس فيه ومره وحده قالت لى ارفع حرف الكلوت والحس براحه وهى مسكه دماغى وحطاها بين رجليها وايدها التانيه على بزها الشمال وانا لقيت وشى مدفون بين فخدها وشلت حرف الكلوت ولقيت ادامى شعر كسها وكان مقصوص فرفعت دماغى وهى ضغطت على وشى ولقتنى منخيرى فى قلب كسها وفضلت الحس فى كسها وحده وحده لكن هى قالتى اسرع شويه يا حبيبى اسرع شويه وانا مش فاهم اول مره اعمل فيها كده وبعد شويه
قالتلى : تعالى فى حضنى ورحت نحيت حضنها وهى دخات ايدها من البوكسر بتاعى وفضلت تلعب فى زبرى
تقولى : ايه ده ... ده شكله حلو وكبير اوى ..... اه اه باسم دخله فى كسى بسرعه
وانا مش فاهم فقولتها ازاى يا ماما قالت تعالى اقف ودخل ده هنا وهى فتحه كسها بصوابعها وانا زبرى كان زى الشومه وانا بدخله فى كسها اول لما دخلته رحت منزل كل اللبن اللى جوايا كله كـأن نفوره وان فجرت واللبن كان سخن جدا وهى زقتنى بعيد
وقالتلى : انا ممكن احبل منك انت جبت حاجه جوه ؟
قولتلها : لا كان بره ملحتش ادخله كله .
قالت : خلاص قوم وروح الحمام وخد دش بسرعه وانا بقوم ورايح نحيه الحمام لقنها كانها بتلطم على وشها فرجعت تانى فزعقت وقالتلى : مش قولتلك على الحمام ...... امشى ياله
وانا جريت على الحمام بسرعه وحسيت انها بقت وحده تانيه خالص وبعد ما خلصت الحمام طلعت تانى وهى كانت لبست الروب وراحت على الحمام ووشها فى الارض وبعد اما خرجت انا كنت فى الاوضه بتعتى ندهت عليه ..... يا باسم يا باسم
فقولتلها : ايوه يا ماما
قالت : تعالى هنا بسرعه
قولتلها : حاضر .... وكنت عندها فى ثوانى وقلتلها ايوه يا ماما نعم
قالت : انا مش عرفه ايه اللى حصل وازاى انا عملت كده المفروض مكنش حاجه زى دى حصلت ابداََ بس مش فهمه ازاى انا وانت عملنا كده .... رحت قاعد جمبيها على السرير وقلتلها وانا مش عارف كان مالى وكنتش فى وعى انا اسف وهى قالت وانا كمان اسفه وانسى اللى حصل ده وكانه محصلش او كانك كنت بتحلم بكابوس قلتلها حاضر قالت : روح حضر السفرة عشان نتغده ياله بسرعه .... قولتلها حاضر ..... وقمت على السفره وحضرنا الغداء ورحت اذاكر شويه وتانى يوم رحت الدرسه والايام كانت عاديه جدا جدا وكان اللى فات كانه كابوس زى ماهى قالت وخلصت الامتحانات ورحت ثانوى عام وفى يوم كان الجو شتاء جامد ومطر ورياح وساقعه وكنت بذاكر وهى قالت شغل الدفايه الجو ساقعه اوى مش قدره شغلت الدفايه ورحت على اوضتها ورجعت تانى وبعد شويه ندهت عليا وقالت هات دفيتك كمان وخليها هنا الاوضه سقعه على الاخر وانا مش مستحمله ورحت اجيب الدفايه ورحت على اوضتها وانا رايح على الاوضه بتعتى قالتلى : ابقى تعالى نانم هنا جمبى عشان اوضك حتكون سقعه من غير دفايه .... وانا لما سمعت كده زبرى دبت فيه الكهرباء وخلصت مزكرتى بسرعه وجريت على الاوضه ورحت نايم فى حضنها وكان اللحاف سخن خالص وانا زبرى بدأ يشد لان من اليوم اللى فات وانا مش بنام جنب امى حتى اليوم ده ورحت حضنها من ظهراها وزبرى بقئ بين فلقتين طيزها وانا ببعد واروح واجى وافرك فى السرير وهى قالت مالك يا باسم قلتلها : لا مفيش راحت خبطانى برجليها وقالت : اتلم شويه رحت باعد عنها وعطيها ظهرى وبعد شويه عرفت انى زعلت منها وراحت حضنانى من ظهرى وقالت متزعلش بس انا خيفه لحسن الحكايه اياها تحصل تانى وانا جسمى وجعنى ومش قدره لوحدى .... كلامها خلانى اهيج جامد وبقيت مش قادر وبعد شويه لفيت وشى نحينها وقلتها لا متخفيش يا ماما وحضنتنى جامد وانا كمان وبقئ زبرى بين فخدها من قدام وبعد شويه قربت بجسمى نحينها وكمان شويه لما بقئ زبرى على كسها بالظبط بس من على الهدوم وفضلت اتحرك وراء وقدام فوق وتحت شمال ويمين بزبرى واحنا بنتكلم كلام عادى بس مش فاكر لان الهيجان كام مسيطر عليه اوى وكنت بفكر اطلع زبرى من هدومى بس كنت خايف من رد الفعل وفضلت كده حوالى نص ساعه وانا بتحرك فى كل الزوايا بشكل هادى جدا وبعد شويه جبتهم جوه هدومى بس زبرى لسه منمش ولسه واقف على اخره وفضلت اتحرك براحه شويه لحد الوجع اللى فى زبرى مراح من اثر الحركه اللى خلتنى اجبهم بسرعه وفضلت احضن واشدها نحيتى وغبت عن وعى نهائى واشدها عليا وهى كمان لحظت انها بدات تفرك فى ظهرى وحده وحده وانا بقيت بفرك زيها فى ظهراها ورحت داعك وشى فى صدها ولقيت نفسها بقئ سريع وانا قلبى بقئ بيدق جامد اوى وبدات تنهج وعرفت انها هاجت على الاخر وسحبت ايدى من على ظهراها وحطتها على بزها ومسكته من على الهدوم وكان زى البلونه اللى مليانه ميه طرى اوى اوى زى الجلى ودخلت ايدى جوه الهدوم ومسكت الحلمه بايدى وفركتها براحه وفضلت افرك فيها وانا بفرك فى مكانى وهيه ايدها سرحت فى ظهرى وتشدنى نحيتها جامد وتسبنى وانا طلعت فرده من بزازها وفضلت امص فيها وهى سحبت ايديها اللى تحتى وحطتها بيت فخدها وفضلت تفرك فى كسها وتنهج وانا امص فى حلمتها البنى الكبيره وانا نازل مص فى بزازها بكل قوه ورحت منزل ايدى على بطنها وسوتها وفضلت افرك فيهم جامد وهى مسكت ايدى وحطتها على كسها واول اما لمست كسها حسيت بميه ملت ايدى كلها كسها كان كله ميه رحت نازل وراسى ولسانى لكسها وفضلت الحس فيه وامص فيه والحس فيه وكل قوه وهيه بقت عماله تقولى كمان كمان الحس اكتر اوى اوى الحس جامد اوى اه اه اه مش قدره اه اه اه ومبطلتش فرك فى شعر راسى وانا بقيت نازل مص ولحس فى زنبرها ومش مبطل اكل فى كسها وهى بتقول اكتر كمان كمان اه اه اه اها اوف اوف اح اخ كمان اه اه اح اح اح اووف كمان اه اه اه والكلام ده هيجنى اوى وبقيت مش قادر وزبرى بقئ على اخر ورحت حاطت ايدى على زبرى وفركته بميه كسها وفى ثوانى كنت جبتهم فى هدومى تانى وانا حتى مش عارف اعمل حاجه بس فى قمه استمتاعى وبعد ما زبرى برد من الوجع مكان اللعب فيه وهو برده كان واقف زى الشومه رحت لحس جامد اوى وفضلت اعضعض فى كسها كله وهى ارتعشت مرتين جامد ورفعت نفسى فى ثوانى ورحت مدخل زبرى دفعه وحده فى كسها ولقتها راحت مبرقه عنيها جامد وكتمه الصرخه جواها وانا رحت مطلع زبرى ودخلته تانى وهى فضلت تشد فى مليه السرير وانا بدخله واطلعه جامد مره وراء مره وفضلت ادخله واطلعه بسرعه واشد اوى عليها وادخله واطلعه من كسها وبقيت زى الترباس داخل طالع وهو بتزوم بصوت مكتوم وبسرعه وقلبى كان حينفجر من الدق ونفسها كان زى الحرامى اللى بيجرى من البوليس وانفجر زبرى فى كسها بكميه كبيره من اللبن اللى لما طلعت زبرى من كسها فضل ينقط ويكب من كسها وهى ولا كلمه كانت مغمضه عنيها وكانها مغمه عليها وبعد شويه حوالى 10دقائق قالت : انت جبتهم جوايا يا باسم مش صح ؟
قولتلها : ايوه اصل مقدرتش اسحب نفسى منك
قالت : هو انا مش قلتلك متجبهمش جوه المره اللى فاتت
قولتلها : مقدرتش اسحب نفسى صدقينى
قالتلى وعنيها كلها دموع : انا كده شكلى ححبل منك ........ رحت وخدها فى حضنى وقولتلها : طب وبعدين هو انتى مش ممكن تخدى اى حاجه متخلكيش تحملى منى
قالتلى : مش عرفه .... بس اللى انا عرفاه انك جامد اوى وبصرحه كيفتنى على الاخر حتى انى محستش بنفسى خالص رحت بيسها من خدها وهى مسكت دماغى وقربت شفيفى من شفايفها الجميله وفضلت تمص فى شفيفى وتاكل فيهم رحت عادل نفسى عليها وافضلت امص فى شفايفها والعب فى بزازها واعصر فيهم ورحت بعد دقايق معدوده قمت من مكانى ودخلت زبرى جوه كسها بكل قوه ونكتها تانى وكانت اطول من اللى فاتت وفضلنا طول الليل بنيك فى بعض بكل قوه وهى كانت بتقوم وتغير الاوضاع مره على ظهراها ومره انا على ظهرى وهى كانت فوقى ومره كنت فقيها وكـأنى بلعب ضغط ومره كانت قاعده قدامى ومره وضع الحصان وفضلنا حوالى 3 او 4 ساعات وانا عمال انيك فيها لحد لما واحنا بنرتاح نمنا ومحسناش ولا بالوقت بالدنيا وصحينا تانى يوم الساعه 10 الصبح وكان يوم خميس وتانى يوم الجمعه وقمنا وكلنا وهى نزلت الصيدليه وجت ووانا كنت على النت ودخلت وشفت شويه افلام وصور سكس وجسمى هاج على الاخر ولقتها جيبه معها اكل كتير وفراخ ولحوم وراحت مخبطه على الباب ورحت فتحت الباب وقالتى معرفتش افتح بالمفتاح وشلت منها الحاجه ودخلتها المطبخ
وقالتلى : انت استحميت ؟
قولتلها : لا لسه
قالت : ليه لسه ؟
قولتلها : اصلى مكسل شويه
قالتلى : طب انا حغير هدمى وادخل الحمام ولما اخرج تدخل تستحمى على طول
قولتلها : اوك يا ماما
وهى دخلت الاوضه وانا رحت على الكمبيوتر والدنيا هاجت معايا على الاخر وزبرى شد على الاخر ولما رحت على الاوضه عندها لقتها فى الحمام فرحت على الحمام وسالتها من بره
ماما انتى جبتى حاجه عشان متحبليش ولا لا ؟
قالتلى : ايوه رحت الصيدليه وخد ابره مطهره ومنظفه ومنع للحمل ومتجبش السيره دى تانى على لسانك
رحت فاتح الباب عليها وقولتلها : يعنى حنلعب واحنا مطمنين ؟
قالتلى : انت لسه صغير وبعدين انا خيفاك تتعب ولا يجيك مرض
قولتلها : الواحد حيعيش مره وحده وبس ورحت حضنها وبيسها من بقها بسه طويله وبقيت زى المجنون وعمال اقع فى هدومى واشد فى بزازها وامص فيهم وافرك فى الحلمات وبعدين اعدنا على الارض وفضلت الحس فى كسها بكل قوه وهى بقت بتنهج تحتى ومش قدره ورحت شدانى عليها ومسكت شفيفى وفضلت تمص فيهم ولسنها بيلعب فى لسانى ورحت قايم براحه نحيتها وقعت جمبيها
وقلتلها : ماما انتى ممكن تمصى زبرى ؟
بصت ليه باستغراب وقالتلى : ازاى يعنى ؟
قولتلها : عادى زى الايس كريم
قالت : بس انا بقرف
قولتلها : انا ممكن اغسل زبرى كويس وانتى مش حتقرفى ... ورحت قايم غسل زبرى قدمها وقلتلها ياله راحت مسكه زبرى باديها واعدت تلعب فيه وراحت مطلعه لسنها وقعدت تلحس فيه من بره بس وتف على الارض
قولتلها : كده كويس بس ياريت يعملى زى المصاصه ودخليه وطلعيه من بقئ .... راحت عمله زى ما قلتلها بالظبط وانا حسيت انى فى دنيا تانيه وهى هاجت على الاخر وفضلت تمص فيه بكل قوه وانا مسكت رسها اوى لما حسين انى حجبهم لحد مجبتهم فى بقها وهى فضلت تتف وتقولى : يا مقرف دى اخر مره يحصل كده وسبتنى وخرجت من الحمام بكل سرعه ورحت غسل زبرى ورحتلها على اوضه النوم
وقولتلها : خلاص زى ميريحك اداما بتقرفى بلاش
قالتلى : انت عرفت الحاجات دى منين ؟
قولتلها : من الانترنت تعالى معايا وانا اوريكى ... ودخلنا على النت وشفنا شويت افلام خلتها تهيج على الاخر وانا كمان وكنت جايب افلام كلها عن المص وهى قالتلى انها مقرفه وبلاش .... وقامت ودخلت المطبخ عشان الغداء واتغدينا وراحت عشان تنام وانا رحت جمبيها ونمت ورحت فى سابع نومه وقمت على شئ غريب بيلعب فى زبرى وفتحت عينى براحه لقيت ماما نزله فى زبرى مص بكل قوتها رحت فارد نفسى على السرير وسبتها تمص فى زبرى وبعد شويه ورحت محرك ايدى نحيت كسها ففضلت العب فى كسها وادخل صبعى واطلعه منها وهى هاجت اكتر واكتر وبقت بتترعش وانا قومتها وحركت نفسى وحطيت كسها على بقئ وهى بتمص فى زبرى وانا بلحس فى كسها ورحت قايللها : انا حشرب ميه كسك وانتى اشربى لبن زبرى .... مردتش وكانت مندمجه فى المص بكل قوتها وانا بلحس بمنتها قوه فى كسها لحد لما جبتهم فى بقها وهى بلعتهم كلهم ومسبتش ولا نقطه بره وقعدنا شويه وقمت نكتنها فى كسها احلى نيكه فى الدنيا وجبتهم جوه كسها 4 او 5 مرات لما بقيت مش قادر ونمنا وصحينا الجمعه الصبح واعت ابوس فيها وامص فى بزازها وهى كانت غرقانه فى النوم ومره وحده راحت نيمه على بطنها وكانت اول مره اشوف فيها خرم طيزها رحت موسع لوشى بين فخدها وفضلت الحس فى كسها من تحت ورحت رافع لسانى من غير محس بقرف نهائى على خرم طيزها وفضلت الحس فيه والحس فيه وهجت على الاخر رحت مدخل صبعى فى خرم ظيزها واطلعه وادخله تانى واطلعه وبعدين دخلت صبعين وفضلت ادخلهم واطلعهم وهى مش عارف ان كانت غرقانه فى النوم ولا مستحليه الى بيحصل ده وسعت خرم طيزها ورحت مغرق زبرى بريقى ورحت مدخله فى طيزها مره وحده راحت مصوته جامد كانى بنكها فى كسها ليله دخلتها فسحبت زبرى من خرم طيزها وكان كله بقئ دم
وقالت : انا كده اتعورت فى طيزى ازاى تعمل حاجه زى كده ازاى يا باسم ؟
قولتلها : انا شفت كده فى فيلم من النت وقلت عادى
قالتلى : لا متعملش كده تانى خالص اوعدنى قولتلها خلاص مش عامل كده تانى
راحت على الحمام وحطه مرهم مش عارف بتاع ايه
وقالتلى : النهارده مفيش نوم مع بعض عشان مش كل متشوف حاجه فى النت تروح عملها ...... وفضلت استسمح فيها واهزر معاها لحد الساعه 9 بليل وهى على كلمه لا بس فضلت احسس عليها واهزر معاها لحد مهيجتها وبس جامد ونيمتها على الارض فى الصالون وفضلت الحس فى كسها زى المجنون واعض فى كسها وكـأنى اول مره اشوفه او الحسه وهى هاجت على الاخر وجبتهم مرتين تلاته وهى نيمه على ظهرها فى الصالون وانا نازل احس فى كسها كنت بعذبها بس باحلى طريقه فى العالم ورحت جى على كسها من بره واعد ادعك راس زبرى فى شفايف كسها وفى بظرها من بره وهى هاجت اوى اوى اوى وبقت بتقول : دخله بقئ حرام عليك كسى بيكلنى من جوه طفى نارى يا باسم حرام عليك مش قدره ارحمنى دخله مره وحده روحت مدخل زبرى مره وحده فى كسها واطلعه براحه وادخله مره وحده جامد واطلعه براحه وادخله مره وحده جامد وفضلت على كده لما حسيت انها نامت ومش معايا وانا رحت محركها ومنيمها على بطنها ورحت جايب ريقى وداعك بيه خرم طيزها ودخلت صباعى فى طيزها وانا نازل نيك فى كسها ووسعت خرم طيزها على الاخر وهى كانت وكانها موجوده ومره وحده رحت مطلع زبرى من كسها وفضلت العب فى كسها بكل قوه عندى وفى نفس الوقت فى خرم طيزها ومره وحده رحت مغرق زبرى بريقى ومدخله وحده وحده فى طيزها ورحت مطلعه من طيزها ومدخله تانى ومطلعه وفضلت ادخله واطلعه والعب فى كسها واحد لما جبتهم جوه طيزهاوطلعته ونمت جمبيها من غير ما احس الا الصبح الساعه 6 الصبح ماما صحتنى ودخلت الحمام استحميت ورحت المدرسه وكان اليوم طويل بالنسبه ليه عشان اروح البيت ولما روحت
قالتلى: نوم مع بعض مره وحده فى اليوم مره وحده بس وكمان بليل معادا الخميس براحتنا
قولتلها : ماشى
وقالتلى : اللى بيحصل بينا وبين بعض سر محدش يعرفه ابدا
قولتلها : اكيد من غير كلام
وفضلنا على حلتنا دى كل يوم نيك فى بعض بكل قوه لحد اما خلصت الثانوى ودخلت هندسه واتخرجت واشتغلت معاها فى مكتب الهندسه يعنى كنا مع بعض فى الشغل وفى البيت فى الشغل هى ماما ورئيستى
وفى البيت هى مراتى وحبيبتى وعمرى مشفتها كبيره فى السن ابدا كانت وخده بلها من نفسها كويس وكانت كل يوم بتصغر فى السن وبتكون احلى من الاول وعشان كده انا بموت فيها وعمرى محبطل ابدا احبها ولا عمرى حفكر اتجوز ابدا .................... انا بحبك يا احلى ست فى حياتى
أختي وأحلى مساج
أختي وأحلى مساج
انا رامي عمر 24 واختي .. لارا جميلة جدا جسم متناسق تمتلك ارداف رائعه ونهود كالتفاح عمرها 18 عام
واليكم التفاصيل ….
في يوم من ايام الشتاء البارد كنت عائداً الى منزلناً بعد ان انهيت سهرتي مع اصدقائي في احدى المقاهي … دخلت منزلنا وكانت الساعة الواحدة ليلاً , كان الهدوء يخيم على اجواء المنزل دخلت من الباب الرئيسي وانا اتسحب على رؤوس اصابعي خوفاً من ان ازعجي ابي وامي واختى .. حتى وصلت الى الطابق العلوي , وقبل ان افتح باب غرفتي لاحظت وجود نور خافت في غرفة اختي فتوقعت انها نامت ولم تطفئ الانوار ..
توجهت الى غرفتها و هممت بالدخول لكن سمعتها تتحدث في هاتفها الجوال ..
طرقت الباب ودخلت دون انتظار الاذن بالدخول , وقلت لها مع من تتحدثين
قالت : اتحدث مع صديقتي ايمان
وبلهجة استغراب قلت لها وما سبب الحديث الان وفي مثل هذا الوقت
قالت : انها تريد من ايمان ان تشرح لها احد الدروس خصوصا ان فترة الامتحانات اقتربت
اقتنعت بالسبب وقلت لها تصبحين على خير , وغادرت الغرفه متجهاً الى غرفتي
دخلت الغرفه وبدلت ملابسي ومن شدة التعب ارتميت على السرير ووجهي على المخده وما ان اخذ النوم يتملكني اذا بالباب يطرق
قلت : من ؟
قالت: انا لارا
قلت : ادخلي … ودون ان اتحرك من مكاني…جأت جلست لارا الى جواري على السرير ووضعت يدها على كتفي وقالت تبدو متعباً .. اين كنت
قلت : كالعادة سهر مع الاصدقاء
قالت: وما الفائدة من هذا السهر كل يوم .. لماذا لا تسهر معنا في المنزل
قلت لها : لماذا لا تذهبي وتنامي
قالت : لم يأتني نوم … ما رأيك ان نتحدث قليلاً او ما رأيك ان اعمل لظهرك مساجاً ونتحدث حتى تنام
قلت : ياليت فظهري يؤلمني من التعب
اخذت لارا بتدليك ظهري يشكل دائري وناعم ويدها الاخرى على رقبتي والحقيقه كان مساجاً رائعا جعلني انام بسرعه
في اليوم التالي ذهبت الى المدرسة وعند عودتي الى المنزل لم اجد احد سوى الخادمة
صعدت الى غرفتي لانني كنت متعب من كراسي المدرسة واستلقيت على السرير واخذت افكر في مساج اختى لارا في الليلة الماضية وكم كان جميل ورائع وتمنيت ان تكون موجوده حتى تعيد لي ذلك المساج الرائع .
نمت بعدها حتى الساعة الخامسة عصراً … وبعد ان استيقظت من النوم ذهبت الى جهاز الكمبيوتر ودخلت الى النت لاتصفح بعض المواقع و اشيك على بريدي الالكتروني .. بعدها نزلت الى الصالون وجدت ابي وامي ..سلمت عليهم وجلست اتحدث معهم وكانت اختي نائمه
وفي الساعة السابعة نزلت اختي الى الصالون وكنت انا وامي فقط بعد ان ذهب ابي لقضاء بعض اموره الخاصه
دخلت علينا لارا .. ووجهها مازال متجعد من اثار النوم سلمت على امي ثم سلمت علي وقالت : كيف ظهرك وهي تبتسم ابتسامه
لم اعطي لها بال …. وجلسنا حتى حظر ابي في التاسعة بعدها تناولنا العشاء وجلسنا حتى الساعة العاشرة ونصف
استأذنت بعدها للخروج مع اصحابي
قال ابي: لا تتأخر كالعادة
ثم قالت لارا : متى ستعود ؟
قلت: لا اعلم ولكن تقريبا في الواحده او الواحدة والنصف كالعادة
بعدها ذهبت الى اصدقائي .. واخذنا نتجول بالسيارة بدلاً من الذهاب الى المقهى لان الجو كان بارداً تلك الليلة حتى الساعة الثانية عشر والربع بعدها عدت الى المنزل وكالعادة اتسحب الى اطراف اسابعي حتى لا ازعج اهلي .
دخلت المنزل فوجت نور غرفة الضيوف مضاء على غير العادة تسحبت حتى وصلت …. والحقيقة كنت اتوقعها الخادمة تشاهد القنوات الفضائية .. ولكنني تفاجأة بأنها لارا اختي تتحث في التلفون الثابت وما زاد من دهشتي انها كانت في وضعية غريبه
فقد كانت واقفه على اطراف ارجلها وهي متكئه على الباب الؤدي الى الصاله وهي تمسك السماعه بيد والاخرى تحركها تحت بطنها .
تصلبت مكاني مما شاهدت واخذت اراقبها واتنصت عليها فاذا ابي اسمعها تتأوه وتتنهد وتقول أأه يا ايمان ( كسي) بدأ يزداد حرارة ويتصبب بللاً .. تعالي يا ايمان واحضنيني وضعي كسك على كسي ثم سكتت قليلاً ثم قالت … ياليت يا حبيبتي ياليتك بجانبي على السرير ……. وقتها تأكدت انها تمارس العادة السرية مع صديقتها .. حينها اصابتني رعشه غريبه……………… لا اعلم هل هي رعشة غضب من اختي ام هي رعشة شهوه
فقد بدأ زبي بالانتصاب من تأوهات اختي لارا ومن كلامها مع صديقتها ايمان وما ذاد من شهوتي وانتصاب زبي حركات اختي لارا وهي واقفه وتحرك اشفار كسها بيدها وتتمايل وتقف على ارجلها ثم على اطراف قدمها من شدة الشهوه ومن لهيب حرارة كسها
بعدها كنت في حيره من امري هل ادخل عليها واوبخها او انتظر الى اليوم التالي خوفاً من ان ازعج ابي وامي في مثل هذه الوقت … وبعد تفكير قررت ان اجل الحديث مع اختى الى اليوم التالي .
بعدها تسحبت الى مدخل المنزل واصدرت اصوات متعمداً حتى تتنبه لارا الى قدومي …
وبالفعل ما ان احست لارا بدخولي حتى صعدت مسرعه الى غرفتها … واقفلت على نفسها الباب واطفأة الانوار
دخلت غرفتي واستلقيت على سريري .. وجلست افكر في اختي لارا وحركاتها وتأوهاتها …. وحينها تذكرت في الليلة الماضية عندما كانت لارا تتحدث مع ايمان في الجوال ….. ثم اتت الي وقامت تدلك ظهري بحجة عمل مساج وايقنت انها كانت تتلوع من الشهوه ومن حرارة كسها الملتهب.. وبدأت اتخيل الموقف وبدأ زبي بالانتصاب وبدأت الشهوه تجتاحني من راسي حتى قدمي وبدأت اتخيل اختي امامي عارية بجسمها الرائع الفاتن ذو الطيز الناعمة الناصعة البياض وتلك السيقان الجميله وتلك النهود التي تشبه التفاح .. حتى وصلت بي الشهوه الى ذروتها وكاد ان ينفجر راس زبي من كثرت المني الذي بدأ يتصبب من راسه
استمريت على تلك الحال مايقارب نصف ساعه بعدها ذهبت الى الحمام واخت اسكب الماء البارد على زبي حتى يهدء وتبرد نار شهوته
بعدها عدت الى غرفتي ونمت .. وفي اليوم التالي ذهبت الى المدرسه ومنظر اختي وهي تحرك اشفار كسها لايفارق خيالي …حتى عدت الى المنزل بعد الظهر .
صعدت على الفور الى غرفتي واستلقيت في فراشي وصورة لارا لا تفارقني .. لم استطع النوم رغم مابي من تعب وقتها خطرت لي فكره قررت ان انفذها هذه الليلة
فبعد العشاء وكالعادة استأذنت بحجة خروجي مع اصدقائي وقلت انني لن اعود قبل الثانية فجراً …
خرجت من المنزل واتصلت على الصدقائي واعتذرت هذه الليلة من عدم الخروج بحجة بعض المشاغل العائلية
اخذت السيارة وذهبت اتجول بها في الشارع حتى الساعة الحادية عشر ونصف ليلاً وبعدها قررت العودة الى المنزل باكرا حتى اراقب اختي لارا وان كانت ستعيد الكره مع صديقتها ايمان كما في الليلة السابقة وتمارس العادة السرية
وفي تمام الساعة الثانية عشر الا عشر دقائق دخلت المنزل وانا اتلوى كالافعى حتى لا اصدر اي صوت ينبه اختى لارا بقدومي وما ان دخلت المنزل حتى وجت نور غرفة الضيوف مضاء كما في الليلة السابقة وعندما وصلت كانت فعلاً اختي لارا تتحدث مع صديقتها ايمان ولكن هذه المره الوضع مختلف تماماً ….
كانت لارا في وضع ولا اروع وضع جعلني اتصبب عرقاً .. وأأأأأأه من ذلك المنظر كانت لارا شبه عارية لا تلبس الا قميصاً شفاف يظهر من تحته كسها الوردي الخالي من الشعر ونهودها الصغيره وحلمتها الواقفه كانت لارا مستلقية على ظهرها رافعه رجليها على جدار الغرفه وكانت لارا تأخذ بيدها اليمنى قليل من ريقها ثم تضعها على كسها وتبدأ بفركه وتلعب بأشفاره … يميناً ويساراً وهي تتأوه وتأن بصوت خافت تملؤه العبره من شدة الشهوه وشتعال النار في كسها الوردي الجميل ..
اخذت لارا تتحدث مع صديقتها ايمان وهي تصف وضعها وتصف كسها ومدى البلل الذي اخذ يسيل منه واخذت تحدثها عن احتياجها اليها والى صدرها الحنون وانها تريد النوم في حضنها ليلتصق نهديها بنهود ايمان ثم تمص شفتيها واخذت تصف لها كيف سيحتك كسها بكس ايمان …. كل هذا وانا في حال يرثى لها فزبي انتصب بشكل رهيب لم ينتصبه من قبل والشهوه تتملكني بقوة جباره اصبحت خلالها لا ارى الا جسم اختى لارا ولا اشتهي الا كسها … اريد ان احتضنها وامسك بزبي ثم احك به اشفاره حتى تصرخ من المه .. فاصبحت اغار من صديقتها ولا اريدها ان تمارس الجسن الا معي …. ولكن كيف ؟؟
وتذكرت المساج … واسرعت الى باب المنزل قبل ان تصل لارا الى لذة الجنس لغاية في نفسي لانني قررت ان انيك لارا اختى مهما كلفني الامر
اسرعت الى الباب وما ان سمعت لارا صوت قدومي حتى اطفأة الانوار وصعدت الى غرفتها اخت في الصعود الى الطابق العولى على مهل ومن شدة الشهوه التي تملكتني صعدت السلالم وزبي منتصباً …وعندما وصلت الى باب غرفة لارا وضعت زبي تحت طرف السروال ثم طرقت الباب فلم تجيب فطرقت الباب مره اخرى فقالت : نعم
فاحسست بسعاده عندما سمعت صوتها فقد اصبت لارا اختي حبيبتي التي اشتهيها من دون نساء العالم كله
قلت : لها انا رامي
فاسرعت وفتحت الباب وتلك الابتسامه التي استقبلتني بها وجعلتنا ازداد حباً لها وهي ترتدي ثوباً عادي
قالت وهي تبتسم : اهلاً رامي متى عدت
قلت لها : قبل قليل
فقالت : غريبه … لكنك ذكرت انك ستعود في الثانية
قلت : احسست بتعب جعلني اترك السهره .. واريدك ان تعملي لي مساجاً كما في تلك الليلة
صمتت قليلاً ثم قالت : الان ؟
قلت : نعم …. هل ستنامين ؟
قالت : لا …. اذهب الى غرفتك وسأتي حالاً
وقتها احسست انني املك الدنيا بأسرها وزداد بي الشوق لكسها … بل انني صرت اريد الحس كسها وان امزمز اشفاره بل اصبحت اتمنى ان اشرب من منيها واريد ان اتلذذ به
ذهبت الى غرفتي واستلقيت على السرير ووجهي الى المخده رغم ان زبي في اشد حالات الانتصاب … وصرت انتظر قدوم لارا
ونبضات قلبي في تسارع مستمر تتلهف قدومها
وبعد قليل دخلت حبيبتي لارا وجلست بجانبي وصرت احاول ان اشتم رائحتها ..
قالت :اين يؤلمك ظهرك
قلت : اسفل الظهر
وبدأت تدلك ظهري بيديها الناعمتين واصبحت تمسج ظهري من اعلى الى اسفل وزبي يزداد انتصاباً حتى اصبح يؤلمني من شدت الانتصاب واخذت ااحاول ان امهد الوضع حتى انقلب على ظهري
لكنها قالت فاجأتني وقالت سأجلس على افخاذك حتى ادلك ظهرك بشكل جيد
ويالها من لاحظات لا توصف وهي تجلس على فخذي وتمسج ظهري … ازدادت شهوتي وشتعلت نار الشهوه في زبي واصبح كالبركان الهائج الذي يحتاج الى من يخمد ناره ويبرد شهوته
فلم اتمالك نفسي وفاجأتها بسوال :
قلت لها : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل …. وقتها توقفت يداها عن المساج واطبق الصمت الرهيب على الغرفه
لكنها لم تنطق بحرف واحد ….
فكررت السوال مره اخرى .. قلت : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل ..
قالت : متى ….في محاوله للانكار
قلت لها : لا تخافي لقد شاهدتك قبل قليل وانتي عاريه تتحدثين مع صديقتك ايمان
فأخت تتلعثم في الكلام ….
فبادرت الى النظر في عينيها وقلت لها : لارا جسمك جميل وبصراحه اعجبني جداً
فاذا تلك الابتسامه وتلك التنهيده … وكأن جبل انزاح عنها
وفذا بها ترتمي على ظهري وتحضنني بقوه وهي تبكي بكاء شديد
وعلى الفور عدلت من جلستي واصبحت جالس على السرير واخذت بكتفها في حضني وقلت : لماذا تبكين .. اطمئني لن اخبر امي او ابي
قالت : اعلم ولكنني ابكي من الشهوه التي جعلتني على هذا الحال …
قلت لها : منذو متى وانتي وصديقتك ايمان تمارسان العادة السريه بالتلفون
قلت : شهر تقريبا ثم قالت : منذو متى وانت تراقبني .. يا خبيث
قلت : منذو ليلة البارحه … وانا في عذاب
قالت : لماذا
قلت لها : لا اريد بعد الان ان تتحدثي مع ايمان … ومن اليوم انا حبيبك وانا من سيطفي نار شهوتك
قالت : أأه حسافه على اليومين السابقين ….. فمذو ان عملت لك المساج اول مره والشهوه تحرقني وتعذبني لكنك لم تنتبه الي ولا الى حالتي
قلت : سامحيني يا حبيبتي ومن الان انا لك
ثم امسكت بوجهها الجميل واخذت اقرب شفتي من شفتاها الحمراوتان لكنها احتضنتني وقالت : احضني ففي صدري نار مشتعله
فطوقتها بذراعي وحضنتها بقوه وصرت امصمص رقبتها
لكنها ابعدتني وقالت : ووجدنا في غرفتك خطر علينا
فقلت : لماذا سنقفل الباب
قالت : لكن لو بحثت امي عني في غرفتي ولم تجدني ستشك في امري .. لكن دعنا نذهب الى غرفتي واذا بحثوا عنك ستقول لهم انك بت خارج المنزل مع اصدقائك
ثم نهضت وقبلتني على شفتاي وقالت : الحق بي بعد قليل لكن دون ان يشعر احد بخطواتك … ثم انصرفت الى غرفتها وانا انظر الى طيزها وهي تتمايل يميناً ويسار
وبعد حوالي خمس دقائق بدلت ملابسي ولبست شورت وفانيله ووضعت قليل من العطر و انطلقت الى غرفة حبيبتي
وعندما وصلت الى باب غرفتها وقبل ان اطرق الباب …….اذا هي تفتح لي الباب وتستقبلني فاتحه ذراعيها وهي تلبس قميصاً اخضر شفاف
وما ان دخلت غرفتها حتى احتضنتني بلهفه وشوق لم ارى مثلها حتى اليوم وقامت تلتصق بقي بقوه وصارت تجعل زبي بين فخذيها وهي تمسك براسي من الخلف وتمص شفتاي وتبوس خدي ورقبتي
ثم اخذتني الى سريرها وطلبت مني الجلوس على السرير ورجلي تتدلى الى الارض
وقفت امام وجعلت وجهي على بطنها وهي تحضن راسي وتلعب في شعري ثم قالت : حبيبي رامي هل اعجبك كسي
قلت لها اعجبني كل مافيك .
بعد ذلك استدارت وقامت تنزع القميص الاخضر الشفافعنها وبدأ فخذيها بالظهور فامسكت به وصرت اهمزه واتلمسه واستمرت في نزع القميص حتى بدأت طيزها ظاهره امام وهجي ويالها من طيز .. اردافها بيضاء خاليه من الشعر الا الزغب الاشقر الخفيف الذي بالكاد يشاهد بالعين المجرده ..
وما ان خلعت قميصها وهي واقفه … ركعت ووضعت رأسها بين ركبتيها فاذا ذالك الكس الوردي الذي يسيل بللاً وتلك الاشفار الممتلئه بالدم الاحمر امام عيني واخذت تباعد بين رجليها وقالت : حبيبي رامي بصوت ناعم كله محنه وشبق وتلهف الى زبي قالت: النار تحرق كسي راجوك برده لي ورحم كسي المسكين
فلم اتمالك نفسي واذا بي افتح كسها وضع لساني بداخله وياله من كس حار يغلي من المحنه والبلل قد وصل الى لساني وياله من طعم لذيذ يشبه طعم البهارات التي تلذع في طرف اللسان … واذا بحبيبتي لارا تتأوه وتتنهد وهي تمسك راسي وتطلب المزيد من اللحس والمص
وستمريت على هذا الحال حتى بدأت قواها تخور واخذت في الجلوس على ركبتيها ما لبثت بعدها ان نامت على بطنها لتباعد بين رجليها ثم وضعت تحت بطنها مخده جعل كسها وطيزها منتصبه ثم اخذت تباعد بين ردفيها بيديها وبدأت ترفع طيزها الى اعلى ..
وعلى الفور فهمت ماذا تريد بتلك الحركه وضعت لساني في فتحت طيزها واخذت العب بها وصرت امسك بطيزها بقوه واضع الكثير من لعابي على فتحت طيزها واحرك لساني عليه وصرت احرك بأصبعي كسها .. حتى بدأت تصرخ بصوت مكبوت وتتأوه من شدة الشهوه والمحنه التي اصابت طيزها وكسها ..
استمرينا على حالنا فتره ثم اخذت بيدي وصارت تريديني ان اركب على ظهرها حتى صرت فوقها واخذت تمسك بزبي وتضعه بين اشفار كسها واصارت تتمايل بخصرها بشكل دائري وزبي مستقر بين اشفار كسها الملتهب حتى احسست ان كسها من شوقه الحار الى زبي صار يرضعه كما يرضع الطفل حلمة نهد امه ….. حتى اقتربت انا من افراغ ما في زبي من مني فقالت : ادخل راس زبي فقط في طيزي وانزل نصف منيك فيها والباقي اجعلت على فتحت طيزي
فصرت انيكها في طيزها واجعل فمي عند اذنها وانا اصدر صوت كالفحيح مما جعلها تشعر بالاثاره اكثر وصارت تحضن يدي وهي تقول نكني يا حبيبي نكني يا رامي .. حتى انزلت المني في طيزها والباقي على فتحت طيزها كما ارادت …. وما ان انزلت ما في زبي من مني حتى انقلبت على ظهرها كالبرق لتمسك بزبي وتضعه بين اشفارها وصارت ترهز نفسها من تحتي وتحترك بخصرها وجعلت ساقيها تحتضن ظهري حتى افرغت كل منيها على زبي ثم احضنتني بقوه وصارت تبوسني من كل مكان في جسدي ثم قالت ياليتني صارحتك منذو البداية ولم اضيّع يوماً واحداً دون ان تنيكني
وبعد هذه الليله تركت السهر خارج المنزل مع اصدقائي وصرت كل يوم اسهر مع حبيبتي (اختي لارا ) وانيكها بشتى انواع النيك الذي يطيب لها ويطفئ نار شهوتها
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)